"لا اعلم متى احببتك ولما لكن كل ما اعلمه انني احببت ذات العينان العسلية"
"نحن لسنا ملائكة لكي نكون معصومين عن الخطأ لكن لذا عليك ان تسامحيني يا حبيبتي"
"انتي هوائي الذي اتنفسه" "انتي قلبي الذي ينبض"
"انتي كل شيء"
____________________
زين مالك وايميل...
استيقظت رايت هاتفي كانت الساعة التاسعة صباحا نمت كل هذا الوقت نزلت للبيت فانا نائمة على السطح
نزلت لغرفتي استحممت وبدلت ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بما ان اليوم جمعة ساخرج وحدي اخذت حقيبة ظهر وضعت هاتفي المال دفتري للكتابة شاحن متنقل ارتديت حذائي الرياضي والان انتهيت سرحت شعري منسدل على ظهري نزلت وجدت زين يصرخ والفتيان يهدئوه الفتيات يبكون
"مابكم"سالت ببرود
"ميا"جاء زين لاحتضاني لكنني ابتعد
"مابهم الفتيات يبكون"قلت ببرود
"ضننا انك اختطفت فنحن عدنا لم نرك اليوم باكمله"قالت انجل واحتضنني الفتيات
"انا بخير"قلت ببرود تتسالون لما انا هكذا لا اعلم لكنها اصبحت الطريقة الوحيدة التي اتكلم بها
"ميا اريد التكلم معك..ارجوك"قال زين نظرت له بسخرية وضعت يدي بجيب بلوزتي
"ماذا هل ستتاسف تكلم اعذرني لن اسامحك تعلم هكذا العاهرات يتعاملون"قلت بسخرية وخرجت اتمشى هكذا بدون اي هدف فقط اريد الخروج وحدي ركبت الحافلة وجلست افكر
زين كيف ساتصرف معه لقد حطمني بكلامه لكن مازلت احبه اي لن اترك كرامتي من اجل قلبي ساسمع عقلي في هذا الامر وساترك القلب اساسا لم يعد لدي قلب
نزلت من الحافلة اكملت سيري وضعت سماعاتي باذناي وجلست بحديقة يجلس بها الكثير من كبار السن قليل تواجد الشباب هنا
جلس بجانبي شخص كبير بالسن وتكلم معي
"مالذي يجعل شابة تجلس هنا"قال ومسح بيده على شعري ارتحت عندما فعل هذا
"هكذا مللت من كل شيء حياتي الاشخاص المتواجدون بحياتي جميعهم كل شيء كرهته"قلت وادخل يده بين شعري
"لا باس جميعنا نمر بهذه الامور عندما كنا بعمركم لكن لا تياسي انتي مازلتي صغيرة لا نعلم ما تخباه لك الحياة"قال وربت على كتفي بيداه
"ذكرى وفاة والدتي غدا تشاجر معي حبيبي البارحة مع انني لم افعل شيء وجرحني بكلامه وانفصلنا اراد التكلم معي اليوم لكن ايضا سيتاسف لا شيء جديد وسيفعل شيء اخر هو يحبني اعلم هذا بل يعشقني حتى انا لكن افعاله..."كنت اتكلم لكن قاطعني
