New life (H.S)(Z.M)..-Completed-

chapter 32

*Kayla POV*
ايميلي: ماذا لا لا انا لم اتوتر
شيريل: ايميلي الحقيقه
ايميلي: اوف حسنا ساحكي لكم
حكت لنا ايميلي عن ما حدث
الينور: تقصدي انه مازال يحبك
جيسي: بالتاكيد يا حمقاء نحن نعلم حتي من قبل ان يقول لها
ايميلي: لا تكونوا مختلين ارجوكم هو كان ثمل لم يكن بوعيه هو لم يقصد ما قاله
شيريل: و ما هذه الثقه الذي تتكلمي بها
ايميلي: هل يمكنكم الخروج اريد تبديل ملابسي
خرجنا من الغرفه و جلسنا مع الفتيان
نايل: ماذا حدث
لوي: احكوا لنا
شيريل: هذا الفضول ليس جيد لاننا لن نحكي لكم
نايل مصطتنع الحزن: حسنا
خرجت ايميلي من الغرفه
ايميلي: انا ذاهبه
جيسي: انتظري ساتي معك
ايميلي: ماذا
جيسي: حبيبتي انا لدي جامعه ليس مثلك مطروده
ايميلي: شكرا لكي يا متفوقه... هيا
*Zayn POV*
قلبي يتقطع عندما اراها و لا استطيع معانقته.... انا حقا قلبي محطم لا اعلم لما لا اريد سماعها و لكن اغضب عندما اتذكر انها طلبت ان تبتعد عني هي رفضت ان نتزوج ما هذا الذي جعلها تبتعد عني.... انا سابتعد لانها من طلبت ذلك سابتعد و انا قلبي يحترق سابتعد و انا اموت اشتياقاً لها.... سابتعد و لكني دائما ساكون بجانبها دون ان تشعر ساكون بجانبها دائما و طوال الوقت
*Emily POV*
انا الان جالسه في غرفه منتظره عمي.... بعد دقائق اتي عمي و جلس عمي
ايميلي: لماذا لماذا فعلت ذلك هل الانتقام جعلك تقتل اخيك
عمي: هل تعلمي ايميلي اذا عاد بي الزمن لكنت فعلت ذات الشئ يكفيني ان هم ليس سعداء
ايميلي: انت انسان حقير.... هل تعلم هم الان سعداء اكثر منك و مني هم في مكان جميل هل تعلم هذا
عمي ببرود: هل تعلمي ابنتي
ايميلي بغضب: اصمت انا لست ابنتك لا تقول لي ابنتك
عمي ببرود: علي راحتك
ايميلي:هل تعلم عم- سيد شون *اسمه* انا حزنت عندما اخذت مني الشركه و منعتني من دخولها و حزنت عندما كنت اطلب منك ان نذهب لمقابر امي و ابي و انت لا توافق كنت احزن عندما تصفعني مع كل ذلك كنت اسامحك اسامحك و اعتبرك مثل ابي و لكن انت لا تستحق المسامحه انا لن اسامح شخص حقير مثلك
عندما قلت له ذلك خرجت و انا دموعي تتساقط لكن بصمت.... بعد دقائق رن هاتفي و كانت واليها
-المكالمه-
ايميلي: اهلا واليها
واليها: اهلا ايميلي ما به صوتك
ايميلي: لا شئ
واليها: حسنا.... يجب ان نتقابل هل يمكنك المجئ الي منزلنا
ايميلي: المنزل
واليها: نعم سننتظرك
ايميلي: حسنا... باي
واليها: باي
اغلقت المكالمه و كنت متوجها الي منزل عائله زين و انا خائفه ان يآتي زين... ذهبت و دقيت الباب و فتحت لي سيده تريشا عندما راتها عانقتها بقوه و هي بادلتني
تريشا: اهلا بكي ابنتي هل انتي بخير
ايميلي: لست بخير امي لست بخير اطلاقاً
تريشا: حسنا ابنتي هيا لنجلس
ذهبنا و جلسنا
دنيا: هل حقا اخي عرض عليكي الزواج و رفضتي
ايميلي: نعم
واليها: لماذا ايميلي
حكيت لهم كل شئ عن بيتر و عرض الزواج و المطار و محاولتي الفاشله لاخبار زين الحقيقه كنت اخبرهم و دموعي تغرق وجنتي... اتت الشيده تريشا و عانقتني
ايميلي ببكاء: هو لا يريد معرفه الحقيقه امي لا يريد سماعي
تريشا: لا تبكي حبيبتي لا تبكي
ظللنا جالسين حتي حدث ما كنت اخشاه دخل زين ظل ينظر لي بدهشه
ايميلي: ساذهب الان
امسكت سيده تريشا يدي
تريشا: اجلسي ابنتي هذا منزلك
زين: حقا
تريشا: نعم
صفاء: هل حقا ستتركوا بعضكم... اقصد انكم لم تعودوا حبيبان
لماذا صفاء لماذا تسئلي هذا السؤال انا خائفه خائفه من جواب هذا السؤال و لكني اعلم اجابته و لكني لا اريد سماعها من زين
زين: نعم
دنيا: هل ستنسوا حبكم بهذه السهوله
ايميلي بسخريه: اخاكي كان يظن ان حبنا كان كذبه و خداع
زين بغضب: ما هو السبب الذي يجعلك ترفضين الزواج
ايميلي بغضب: حقا انت لا تريد معرفه السبب
زين ببرود: نعم لا اريد معرفه
ايميلي بغضب و بكاء: اعدك زين اعدك انك لن تري وجهي مره اخري
خرجت من المنزل و انا ابكي و شهقاتي تتعالي... ذهبت للمقابر جلست امام مقبره امي و مقبره ابي
ايميلي ببكاء: يا ليتكم كنتم بجانبي انا اريدكم اشتقت لكم انا اريد عناقكم لماذا..... انا اريد ان اتي اليكم هل يمكنكم ان تاخذوني.... انا اعلم اني وعدتك ابي وعدتك اني ساكون قويه و ساحتمل كل الصعاب احتملت عندما تركتوني احتملت عندما خانني بيتر و احتملت الكثير من الاشياء يا ليتكم لم تتركوني هل كان من الممكن ان لن يحدث كل شئ... انا في جحيم لا احد يشعر بي
ظللت ابكي و انا جالسه هكذا
*Kayla POV*
كايلا بقلق: اين هي... اين
نايل: لا تقلقوا يمكن تريد الجلوس بمفردها
جيسي بقلق: لا لا ايميلي عندما تحزن تاتي الينا انا اعلم
ليام: حسنا ساتصل بزين
اتصل ليام بزين
ليام: زين هل انت مع ايميلي
زين:............
ليام: تشاجرتوا اوف حسنا حسنا
زين:................
ليام: نحن لم نجدها من الصباح
لم استطيع و اخذت الهاتف من ليام
كايلا بغضب: اقسم زين ان فعلت شئ بنفسها لن اسامحك
*writer POV*
كانت ايميلي جالسه علي مقبره والديها و هي تبكي تبكي علي حرقه قلبها تبكي لزين الذي وعدته انها لن تراه مره اخري و لكنها لا تستطيع لا تستطيع تنفيذ هذا الوعد هي تعشقه هي تريده بجانبها