وهكذا قتلتهم

3.8K 210 59
                                    

و في نفس اليوم كانت الساعة ال 4:35 عصرا حيث كان ليون نائما على سريره المريح و كما هي العادة ضهرت له امه في حلمه ولكن هذه المرة قالت

الام :لقد اقتربت ……ولكن………في نفس الوقت ابتعدت………ستلتقي شخصا…………ولكن…………ستخسر شخصا ………الحل الوحيد………… هو ……ان ……تموت

£
£
£
£
£
£
£
£
£
£
£

استيقض ليون ب رعب و كان يتنفس ب سرعة

حسنا هو اعتاد على هذا ف هذا يحدث دائما 

و كالعادة ايضا بعد 5دقائق يهدئ و يعود ل حالته الطبيعية  نقل نضره الى الساعة و لاول مرة كان لا يرتدي النضارات ف ضهرت جوهرتاه الزرقاوتان ب كل وضوح

رئى ان الوقت تئخر جدا لذلك انزل قدميه على الارض القاسية الباردة سرت رعشة ب جسده ولكنه نهض و توجه ل الحمام و قام ب فتح الماء و ثم توجه ل خزانته و حضر الثياب التي سيذهب بها ل احتفال العائلة الملكية. و تركها على سريره ثم اخذ نضاراته معه و دخل الى الحمام

نضر الى حوض الاستحمام كان قد امتلئ ب الماء ف قام ب اغلاق الصنبور ثم خلع ثيابه جميعها (ممنوع التخيل حفاضا على كمية الدماء في اجسادكم 😂😂😂)

و دخل حوض الاستحمام ثم اغلق عيناه وهو يحاول تصفية ذهنه ف اتى على باله اخر مرة رئى فيها الامير كانت عندما اختطفى قبل بضعة اسابيع مضت لكنه لزال يتذكر كل شيئ الى الان تنهد و مرر يده على عنقه حيث لامست يده احدى العلامات التي تركوها على جسده اثر التعذيب

في غرفة اخرى في هذا القصر

حيث كان والد ليون واقفا وهو يترقب القادم ب متعة

والد ليون ب  حقارة :همممم يبدو ان اللعبة سوف تبدء قريبا او يجب ان اقول ستبدئ بعد ساعات معدودة ههههههه هاهاهاهاهاهاهاهاهاهاهاها

$
$
$
$
$
$
$
$
$
الساعة ال 6:18 كان ليون جالسا في غرفته و تحديدا على المكتب الذي في غرفته وهو يرتدي بدلته الفاخرة


و امامه قطة كعك بالشوكولا

الفتى المزيفWhere stories live. Discover now