نوع : // ?// غموض//عنف //أكشن// قتل // رعب
اﻷبطال :أنتي/ كيونغسو (من فرقة أكسو)//طفل ميونغ
🚫ملاحظة 🚫:
السيانريو القصة مأخوذ من بنت لا تجون تقلون مو قصتك + غيرت فيها أشياء كثير كأشياء إضافية و إباحية و غيرت بعض من مسيرة القصة حتي صارت قصة حلو...
والدك بجدية: اذن اذهبو و نامو في الشارع! الجميع في هذا البيت عليه ان يعمل لكي نجلب المال حتى نعيش! امك بغضب: ماذا تقول بحق الله؟! والدك: أجل! جميعكم! انا انتي و الفتيات عليكم العمل لكي نعيش! *عند كيونغسوو* دخل كيونغسوو شقته في الفندق (هذا الفندق مشهور و فخم جدا و كيونغسوو أجر طابق كامل اله لوحده و بأسمه شكل الفندق بتجدو اهنا ) ثم وضع حقيبة سوداء على الفراش و فتحها و كانت دفاتر من الدولارات!💵 ثم ابتسم ابتسامه شريرة بعدها اغلقها و ذهب إلى الحمام و غسل يده و نظر إلى وجهه في المراية و قال: تجميعهم سوف يندمون.. ثم ذهب و جلس على الكنباية و اخرج هاتفه و اتصل على مستشفتك الطبيب على الهاتف: الو كيونغسوو: هل أصبحت بخير؟ الطبيب: أجل كيونغسوو: متى سوف تبداؤن في العملية؟ الطبيب: الاسبوع القادم كيونغسوو: و بعد؟ الطبيب: على ما يبدو بأننا سوف نفعل لها عشر عمليات في وجهها كيونغسوو: و متى تعتقد بانها سوف تتحسن و يصبح وجهها عادي؟ الطبيب: اممم سوف يستغرق الكثير من الوقت خصوصيا اننا سوف نعمل بدق كيونغسوو: الكثير من الوقت؟ الطبيب: حوالي سنة كيونغسوو: و متى سوف تخرج من المشفى؟ الطبيب: بعد سنة كيونغسوو: حسنا.. الطبيب: هل هناك اسئله اخرى؟ كيونغسوو: أجل... الطبيب: تفضل كيونغسوو: حافظ على أن دائما تعطيها شيء مانع للحمل الطبيب: اوه..حسنا *عند اهلك في المساء* هداء الوضع قليلا ثم قال والدك: يووا... الجميع حدق بوالدك ثم قال: يووا لازلت على قيد الحياة.. الجميع بصدمه: ماذا؟! كيف؟! والدك: أجل..كيونغسوو الملعون من خطفها امك بغضب: هذا الوغد قد تماده حدوده!!! لن اصمت هذه المرة! والدك سحب امك و ادخلها في الغرفة و سكر الباب و صرخ على امك و قال: ماذا سوف تفعلين؟! إنه اصبح الان من احد أغنياء كوريا؟! لا تفعلي اي شيء و الا سوف جميعنا نتدمر! إنه مجنون و يكرهنا لا تنسي ماذا فعلتي له في الماضي! عندما علمو أنك انتي من فعلتي كل هذا باخته؟ اتتذكرين؟ ولكن دون المال الذي دفعناه لكدتي إلى الآن في السجن! امك صمتت بتلبك و قال والدك: فالأفضل لنا الان ان نخرس فقط! امك: و ماذا عن ابنتي؟ كيف أحوالها؟! والدك: انها الان في المستشفى امك بصدمه: لماذا؟! والدك: لقد تشوه وجهها امك: مممماذا؟! ثم غمه على امك و اتو اخواتك بعد ما نادهم والدك و حاولو مساعدتها بينما جيسيكا كانت في البلكونه و كانت تتصل بكريس محادثتهم على الهاتف: جيسيكا: لقد افلس والدي...و حالتنا صعبه جدا.. كريس وهو تقبله فتاة في رقبته: اوه انا جدا اسف لكم جيسيكا: لا يهم الأهم انك بجانبي كريس: اوه..بطبع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
