لقد حل الظلام

582 25 11
                                    


مواقف حقيقية مع الجن اول موقف :

تقول سيدة انها كانت نائمة على عتبة باب غرفتها فأيقظتها امرأة ترتدى ملابس سوداء وقالت لها "الم تجدى مكانا اخر لتنامى فيه لان هذا مكانى انا ثم قامت بضربها فى كتفها واختفت"

#مواقف
ثانى موقف :

تقول فتاة فى 17 من عمرها انها كانت نائمة فى غرفتها عندما شعرت بهواء ساخن يلمس جانب واحد من
جسدها وفجأة امسك يدها شيئ لاتعرف له ملامح غير انه ذو قامة طويلة جدا ولونه اسود ليس له وجه كان ملمسه
غريب كأنه نار تقول الفتاة انه اعتدى عليها ولكن كل شيئ بدا كالكابوس بالنسبة لها فلم تعرف اذا كانت
نائمة ام مستيقظة وانتهى الكابوس واختفى الكائن المخيف من غرفتها كما ظهر ولم يترك اثرا خلفه.
تقول الفتاة ان حياتها بعد الحادثة لم تعد كما كانت فهى دائما تشعر بوجود احد معها فى الغرفة احيانا
يتلمسها ويهمس لها واحيانا يخفى اشيائها وينقلها من المكان الذى تضعها فيه الى مكان اخر .
دائما تشعر بقشعريرة فى جسدها وبهواء ساخن ورائحة غريبة ولا تعرف سبب كل مايحدث معها.

.

1- المربية الوهمية

.
#خمس_قصص_لسفن_الاشباح

الاولى1⃣

في عام 1947 تلقت العديد من السفن رسائل استغاثة من سفينة أورانغ ميدان، وكانت الرسالة الاولي تقول ” كل طاقم السفينة بما فيهم القبطان لاقوا حتفهم في قمرة السفينة ” ، ثم اتت الرسالة الثانية تقول ” انا اموت ” ، ولم تتمكن السفن من العثور علي اورانغ ميدان، سوي سفينة واحدة فقط تدعي سيلفر ستار، حيث وجدتها صامتة تماماً وكتل الجليد تغطي سطحها وكل شئ عليها محاط بجو من الغرابة والغموض، حيث وجدوا طاقم السفينة جميعاً في حالة تجمد وكانوا يفردون أذرعتهم وينظرون بخوف ورعب شديد إلى الشمس، والغريب كذلك انهم وجدوا كلب علي السفينة متجمد بنفس الطريقة وينظر الي السماء، كما وُجد الرجل الذي أرسل الرسالتين متجمداً على جهاز الإرسال وهو ينظر أيضاً إلى السماء.

2⃣الثانية

#ماري_سيليست

تعد قصة هذه السفينة من اكثر السفن غموضاً وغرابة، حيث اختفي طاقمها الذي يتكون من 8 افراد و 2 من المسافرين، ويقول قبطان “مورهاوس” ـ أحد أصدقاء قبطان ماري سيليست “بريجس” ـ إن آخر إشارة تلقاها من السفينة كانت تدل على أنها فقدت السيطرة على مسارها بشكل جنوني، وهو الامر الذي يتنافي تماماً مع اسلوب قيادة ريجس المتزن، وبعد ذلك فقد مورهاوس الاتصال تماماً بالسفينة، وقيل كذلك ان السفينة التي كانت تحمل 1701 برميل من الكحول، وعندما تم العثور على السفينة لم يجدوا بها أية آثار لنشوب شجار عنيف، كما وُجد عليها مخزون لطعام يكفي 6 أشهر، وأن 9 من براميل الخمر أصبحت فارغة، كما وُجدت آثار لحطام السفينة نتيجة للأحوال الجوية السيئة، أما المساح البحري المسؤول عن التحقيق في هذه الواقعة فقد وجد بعض بقع الدم بقمرة القبطان وسيف القبطان الزينة متسخاً وسكيناً وشقاً كبيراً جداً في الدرابزين يشير الي وجود آلة حادة مثل الفأس، ومع ذلك لم يجد لها أي اثر .

أنظر خلفكWhere stories live. Discover now