(16 )-كل هذا حلم!!!

Depuis le début
                                    

في الجامعه

كانت كاميليا تحاول أن تعدل بعقلها الذي لا يزال ينكر انها كانت تحلم طوال الوقت ضربتها مريم على كتفها وقالت :

"قصي حلمك الوهمي مع الكولونيل بد...أقصد جهاد سيف الدين هل تزوجك ومن سيباستيان هذا الذي قتلها نمت يوما كاملا 24 ساعه حلمت بحياتك مع الكولونيل هيا"

بدأت كاميليا تقص على مريم حلمها أو كابوسها بالأحرى وبعد نصف ساعه أستقبلت الأرض فك مريم من شدة الدهشة لتقول وهي ترمش بسرعه :

"يا إلهي ماهذا أوصل لدرجة أنه تزوجك غصبا يا إلهي إنه كابوس جميل لكن نهايته سيئه أعجبني لقطة الدبدوب لكنه حقا ظريف حينما غار من دبدوب لطيف أتمنى أن أحلم هكذا"

قلبت كاميليا عينيها لتقول :

"بلهاء أنهي طعامك ودعينا نذهب بلهاء"

فرقعت مريم بيديها لتقول :

"ومن أين أتيت فقط باسم بدرغريب لكن اسم جهاد أجمل لكن بدر لما تغنجيه بدووووور بدر زائد كاميليا يساوي حب خطير الكولونيل هههه يعني كيف رايت نصف حياتك  في حلم غريب الأمر"

....................

في أثناء العوده للمنزل تكلمت مريم قائلة :

"انظري عزيزتي دعينا نمر على قصر الكولونيل جهاد"

انتفضت كاميليا لتجيبها بسرعه :

"مم-مستحيل أقسم لن اخطو خطوة واحده إليه حتى النظر إليه لا إجرء"

تافافت بضيق لتقول مريم:

"لا تخافي فالحقيقة أن الكولونيل لن ينظر إليك ا..ب..دا أولا لديه ابن صغير لطيف يدعى كيان وهو لازال قلبه  متعلقا بروح زوجته الميته رغم أنه زير نساء وبقوة فتاة ذاهبة وفتاة اتيه لذا انت لا تتمتعين بالميزات التي يحب الرجال لا صدر كبير "

نظرت كاميليا لها باستغراب لتكمل:

"الان الرجال يعشقون الشعر الأشقر وعيون الزرق لا العسليات مثلي ومثلك بني وعيون بنيه"

نظرت لها كاميليا بغيض لتقول بشبه صياح :

"اغلقي فمك هو احبني "

قلبت مريم عينيها لتقول :

"كنت بحلم بدر وهم في حين جهاد حقيقي لن ينظر لنساء سوى العاب...والآن اتركينا من بدووووور وهيا تأتين إلى حفلة المبيت في اليل سيحضر سيدرا ومراد جانيت وماري في منزل جايك"

هزت كاميليا رأسها لتقول :

"اتي سوف اتي تعالي مري علي"

........................

In the Night

نظرت كاميليا للمرأه وهي تقول بشرود:

"شكرا لرب اني كنت أحلم.لاني أكاد أقسم اني عشت هذه الأحداث عقلي الباطني صور احداث أشبه بالكابوس"

ابتسمت ضد المرآة وابتسمت بسعادة هي الآن لن تجعل كابوس أحمق يؤثر عليها تمتمت بخفوه لتقول :

"الكولونيل جهاد سيف الدين"

سمعت صوت أمها تناديها لتعدل من ملابسها ثم حملت حقيبة ظهرها ونزلت بسرعة قبلت جبين أمها واحتضنتها بقوه ثم خرجت مع مريم للمنزل جايك الذي استقبلهم بحفاوه صافحهما بابتسامة مشرقة ودخلا للمنزل ليجدا كل الشباب وبنات بعد أن تناولوا البيتزا التي تم طلبها وفي منتصف اليل تقريبا شكل الشباب دائرة ووسطهم قنينة نظر كل شخص لشخص الذي جانبهم أدارت سيدرا القنينه لتتوقف لجايك ابتسمت سيدرا بخبث لتقول :

"جايك الصراحة أم الجرأة"

نظر لها جايك بكر :

"اكيد يا عزيزتي الجرأة فأنا خلقت المغامرات فهذه"

قاطعته سيدرا بملل :

"قم بشرب قنينة الشراب في شفطة واحده"

غمز لها جايك ليحمل قنينة ويشربها دفعه واحده...صفق الشباب ليبتسم بانتصار في وجه سيدرا أدارت مريم الزجاجة لتقف بكاميليا نظرت لها مريم بسعادة :

"صراحه أم جرأة"

ابتلعت لعابها وقالت بتلعثم :

"جج-جراه"

صفقت مريم بيديها لتقول بعد تنهيده طويله :

"إذهب إلى قصر الكولونيل جهاد سيف الدين"

اصفر وجهها لينظر لها الشباب بابتسامة بمعنى :

"نفذي"

..........................

ما توقعتم انها كانت تحلم صحيح ههههههها 😂😂😂

وشو متوقعين البارت القادم 😏😏😏

اعرف انا مخادعه 😎😎😌😋 واعشق خداعي مثل الدون انا خداعه 😈😈

Colonel/الكولونيل Où les histoires vivent. Découvrez maintenant