part 15

881 73 29
                                    


الصدمات جامده البارت دا فا خدوا نفس عميييق 😂😂 ومش عايزه ضرب

"تشانيول أريد ان أتناول العشاء فى الخارج" قالت لينظر لها باستغراب ويقول"احم هل ستطردينى بعدها."
"لا ولكن ان لم تقل لى ما هى الهديه استعد للنوم فى الخارج" قالت ببراءه ليبلع ريقه بخوف لتقترب وتقبل رأسه وتقف وتذهب للغرفه لتأخذ الجاكيت الملقى على الأرض لتشم رائحه عطر حريمى لتنظر وتجد صوره ميرا فى جيبه لتفتح فمها بصدمه

ذهبت ناحيه الباب لتنادى "تشان تعال أريد مساعدتك "

دخل تشانيول لتخيره اى الملابس ستكون اجمل

.
.
.
.
فى الحضانه

ينظر للطفله ويقول" اهلا انا هنرى"
تقدمت الطفله لتقبل خد هنرى برفق وتقول"ساتزوجك عندما أكبر اوبا"
ابتسم هنرى ليقف ويبحث عن جيون ليتوقف فجاه عندما يجد مارك يقبل جيون 💔💔😢😢
وجد جيون تدفع مارك وتمشى بعيد عنه لينظر له مارك ويمشى

"هو كان يعرف" قال هنرى فى نفسه ليتوجه للاطفال للعب معهم ليجد جيون تنزل لمستوى الأطفال وتضحك
"ابتعدى عنه وتوقفى عن الالتصاق به عرفيه انكى لستى مهتميه به وصدقينى سيأتي زحف لكى " قال بهدوء لتنظر له ليقف ويمسك يدها ويخرجوا تحت انظار مارك الغيور

"هذا اخى وانا اعرفه جيون نصيحه إذا كنتى لا تريدن التعرض لاى اهانه واستغلال اتركيه واجعليه يعرف اهميتك عنده" قال لتنظر له
"لما تدافع عنى هكذا اعنى انا مجرد فتاه تعرف عليها اخاك " قالت جيون ليحضنها هنرى فجاه لتفتح عينها بصدمه
"انتى لستى مجرد فتاه جيون" قال لتنظر له لتجد الصدق فى عينه
عانقته بقوه ليبادلها

.
.
.
.

عند تشانيول ومينا

بعد ان اختاروا ملابس ذهبت مينا للمطبخ لتحضر شى لينتظرها وهو يجلس على السرير أخذ هاتفه ليجد رساله من كاى ليجد رساله لمينا ليفتحها ليعقد حاجبيه متى ارسل هذه الرساله
نظر لمينا وهى تدخل للغرفه لينظر لها بابتسامه ليذهب ويحضنها "هل نذهب؟" قال تشانيول والتقط الجاكيت لينظر لمينا التى رفعت الصوره فى وجهه لتتسع عينه لتقول بهدوء"امازلت محتفظ بالصوره"
نفى برأسه ليقول"ا.انا لم اضعها "

"إذن من ميرا حسنا كيف استطاعت وضعها فى جيبك هذا يعنى أنها اقتربت وحضنتك او او فعلتم شى او مازلت تحتفظ بالصوره انت وميراااا معا لمااا " صرخت ورمت فى وجه الصوره ليمسك كتفها
" افهمى انا وجدت الصوره وكنت اريد ان امزقها امام وجهها لتفهم انى احبك و انظرى هنا هى لن تحتل اى مكان فى قلبى لما لانكى فى قلبى انا انتى فقط من احبها ايتها الحمقاء " صرخ لتصفعه وتخرج ليلحق بها ليمسك لتدفعه بقوه وتخرج من المنزل وتركب سيارتها ليقف أمام السياره
"إذا كنتى لا تحبينى ادهسينى" قال لتنظر له بحزن لترجع لسيارتها بالخلف وتسوق وتبتعد عنه لينظر لها ويبكى بقوه لما لا تصدقه دخل المنزل بقلب مكسور ليجلس على الاريكه بتعب ليجد مارك وهنرى يدخلوا لينصدموا من شكل اباهم ليجروا له ويحضنوه بقوه ليبكى

زواج اجبارى ولكن بالعكس ✔Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz