#سيادة الامبراطور المتملك

ماذا افعل؟؟

فى البارت السابق ـــ

فتقدم منهم وسحب كرسى بجانب رنيم وهوا يفكر فى خطة شيطانية ويهمس بجانب اذن رنيم بخبث:انا لا احب زوجتى تجلس مع احد غيرى او يرى ابتسامتها رجل غيرى سوف تعاقبى يا ملاكى

رنيم تنظر الى آدم وغير مصدقة جرأة هذا الادم ماذا تفعل اتخبر والدها ام تخبر العائلة نعم فهى تعتبر ابراهيم ورفعت اعمامها لانهم توأم ولكنهم اخوان والدها فى الرضاعة فاصبحوا اعمامها

ولكن سبق تفكيرها آدم الذى قال لها

آدم بخبث وكانه يعلم فيما تفكر تلك الصغيرة  :اقسم لكى لو عرف احد من العائلة سوف اكشف نفسى امام الجميع ولن يهمنى شئ فانا آدم الشرقاوى وسينتهى الامر بان تكونى زوجتى بعدها بساعة هل فهمتى يا ملاكى

رنيم كانت تنظر له برعب وحقد و كره كيف يستطيع ان يكون هكذا كيف لبشر ان يكون بهذا الجبروت

لاحظ احمد هذا المنظر فخاف على رنيم من آدم وادرك ان هناك شئ ما ماذا يفعل كى يخرج تلك الصغيرة من قبضة الاسد الذى ينظر لها بمنتهى الخبث وهى فى منتهى الرعب ففكر

احمد :انسة رنيم ممكن تتفضلى معايا هوريكى منظر هيعجبك

رنيم وكان هناك من انتشلها من الغرق :اه طبعا طبعا اكيد

وقامت من غير ان تنظر لادم لانها خافت ان يمنعها

وذهبت مع احمد الذى ارها منظر النيل الرائع ومنظر الخضرة على النيل فابتسمت عندما رات ذالك المنظر فلا بد لملاك مثلها ان تحب الرقة فدائما المناظر الجميلة كانت تنسيها همومها

اما آدم كان يفكر بان يخرج يأتى بمسدسه ويفرغه فى راس احمد ورنيم التى لا تهفهم انها له وحده هو
فقط له الحق ان يرى ابتسامتها ولكنه فكر فى شئ اكثر شرا

عند حسام وابراهيم ورفعت ــــ
حسام والله هى الفكرة عجبانى خصوصا ان خلاص هجوز بنتى التنيه ومش هيتبقى غير رنيم فهاجى هنا قبل جوزها

ابراهيم: اخيرا هنتجمع

رفعت :انا والله سعيد جدا يلا بينا ناخد الولاد علشان يتفرجوا على الفيلا المناسبة

ابراهيم وحسام :يلا بينا

ابراهيم :يلا يا احمد انت وآدم ورنيم عيزنكم تيجم معانا مشوار

رنيم :يلا يا بابا
احمد يلا بينا
آدم :اكيد يلا

عندما خرجوا من المطعم ورنيم تحاول تجنب ادم بشكل كبير فلا تنظر له لانها تخاف من نظراته تحاول دائما الابتعاد عنه

وهذا جعل ادم يشعر بالغضب الشديد واصبحت عينه حمراء من شدة الغضب والذى ذاد غضبه اضعافا انها انها كانت تتجه نحو سيارة احمد وابراهيم ورأها تجلس بجانب احمد فى الخلف وتوعد لها كثيرا هذه الصغيرة سوف تجعله يفقد عقله نعم آدم الشرقاوى الذى تجرى خلفه نصف بنات البلد من الاغنياء ويتمنون نظرة واحدة منه ملاك صغير سوف يفقدها عقله

واتجهوا نحو الفيلا ولكنها تعجبت لماذا هم هنا

رنيم :بابا هوا احنا هنا ليه
حسام انا قررت يا بنتى انقل شغلى وحياتى هنا فى القاهرة علشان ابقى جنبك وجنب جدك وجدتك

رنيم بفرحة :بجد يا بابا انا فرحانة جدا جدا بس الفيلا دى هتكون كبيرة علينا جدا

حسام :لا ماهو احنا هنعيش فيها احنا وعمك ابراهيم ورفعت

----------_--انا يا جماعة عيزة شويه دعم لما الاقى دعم هنزل اكتر وبسرعة كمان 😩😩😩😩😩😩😩😩😩😩😘😘😘صوتو يا جماعة صوتو 😊😊