ثواني , حتى تجمع الناس على أثر صراخ الرجل . حينها حمل الناس عادل . بهتافاتهم التي تصل لأخر المدينة . و هم يقولون : " لقد عاد البطل . "
صحفية : " قائد عادل , ما الذي حدث لك في فترة اختطافك ؟ . هل تستطيع القيام بمقابلة تلفزيونية معي ؟ . "
فكر عادل بشيء ثم قال : " حسناً , و لكن ليس الآن . فأنا لدي عمل عليّ القيام به . "
بعد ساعة من التجوال في المدينة , أطلق الناس سراح عادل أخيراً .
كان عادل يترنح بإرهاق في طريقه إلى منزله . عادل بإعياء : " لقد قلت لن ينتهي اليوم على خير . "
أستقبل منزله بدمعة فرح , فلقد أستعاد وطنه الصغير . عادل : " الآن لقد أوفيت بكل وعودي تماماً . "
: " قد حان وقت النوم , فأنا حقاً أحتاج إلى الراحة , بعد الجهد الذي بذلته في السنوات السابقة . " قالها و هو يغرق نفسه بين أغطيته الدافئة .
في الصباح , كان عادل يستعد لمقابلته . المذيعة : " لدي اليوم أخبار سارة للجميع . لقد عاد البطل عادل . و الخبر الأفضل , هو إنه سيجري مقابلة معنا . أهلاً قائد عادل . "
عادل : " أهلاً بكِ . " المذيعة : " هل تستطيع أن تحكي لنا عن القائد الشجاع عادل ؟ . ".......
أنت تقرأ
نهاية البداية .
Historical Fictionطفل صغير , هدف كبير هل يتفقان ؟ . يا ترى هل سيستطيع الوفاء بوعوده ؟ . " لن تستطيع التحمل . " " الاستسلام ليس من قاموسي ! . " " حليفنا النصر بإذن الله ! . " " قائد آخر هجوم , يرقد في المستشفى بحالة خطرة " " أعمل خيراً , شراً ألقى . " تأليف : أفنان ال...