Zayn pov :
الساعه الآن السابعه مساءً ولازلت اراسل نايل ولكنه لا يرد ، اعتقد انه نائم انا اعرف صغيري عندما يعود من المدرسه يُرهَق ويحتاج للنوم .. وبعد العديد من الرسائل اخيراً تلقيت الرد منه !
نايل : انا اسف بيب ، كنت نائم
زين : لا بأس عزيزي ، اذاً ؟
نايل : اذاً ماذا ؟
زين : هل ستأتي ؟ امي ذهبت إلى صديقتها وقالت انها ستعود متأخره ليلاً !
نايل : زين انا لا اعلم حقاً
زين : لا تعلم ماذا ! انا احتاجك وانت تعلم اننا في علاقه منذ زمن ولم يكتشف احد عن امرنا !
نايل : لا اعلم انا فقط خائف
زين : انت دائما تخاف عندما نريد ان نمارس الجنس ، واعتقد انك لست خائف من ان يكشف امرنا ، انت خائف من قضيبي ;)
نايل : اصمت !
زين : انني فقط امزح ، حسناً هل ستأتي ؟
نايل : نعم انا قادم :)
زين : ممتاز سأكون بإنتظارك !
Niall pov :
ذهبت إلى الحمام لأخذ شور قبل ان اذهب إلى زين وعندما انتهيت ارتديت ملابسي وذهبت إليه سيراً بما ان بيته يبعد شارعين فقط عن بيتنا ، اتصلت به عندما وصلت لمنزله لكي يفتح لي الباب وسرعان مافتح لي الباب وكأنه كان ينتظرني من سنه ليس وكأنه انتظرني من نصف ساعه فقط ، دخلت الى البيت والتفت زين في الشارع ليتأكد ان لا احد رآنا وثم اقفل الباب ، بمجرد ان التفت زين هجم على شفاهي يقبلني بشغف واشتياق وبادلته القبله ودفعني على الحائط وبعد دقيقه ابتعدت عن شفاهه لألتقط انفاسي وقلت له وانا اتنفس بصعوبه
نايل : من الافضل ان نكمل في غرفتك
زين : حسناً
صعدنا انا وهو لغرفته ودخلنا ودفعني زين على السرير وخلعه قميصه وهجم على شفاهي مجدداً ، يقبلني بشهوه وخلعت انا قميصي ايضاً ، امتص زين شفاهي ورقبتي نزولاً إلى معدتي تاركاً علامات سوداء ، ثم خلع بنطالي وهو خلع بنطاله وبقينا بالسراويل الداخليه ، عاد زين يمتص رقبتي ومنطقتانا السفليه تحتك ببعضها واتجه إلى اذناي وقال
زين : اريد ان افعل شيئاً مميزاً
نايل : لا افهمك !
زين : اريد ان اصور ممارستنا للجنس
نايل : هل جننت !!!
زين : سأرسلها لك ونشاهد الفيديو والصور كلما كنا بعيدين عن بعضنا
نايل : هذا خطر جداً ماذا اذا رآه احد ما
زين : لا تقلق هناك كلمات سريه على هواتفنا ، لن يتمكن احد من الوصول للفيديو والصور !
نايل : حسناً *بتردد*
ابتسم زين ثم اخذ هاتفه والتقط صوره وهو يمتص رقبة نايل ، وصوره اخرى وهو يمتص ويقبل شفاه نايل ، ثم وضع الكاميرا على جانب السرير وبدأ تصوير الفيديو .. خلع زين سروال نايل واخذ يمتص قضيبه ويلحس رأس قضيبه بلسانه ثم قلب نايل الوضعيه واصبح زين تحت نايل وخلع نايل سروال زين واخذ قضيب زين الكبير في فمه وبدأ بإمتصاصه بقوه ، كان زين مستمتع بشعور شفاه نايل على قضيبه ، انتهى نايل من امتصاص قضيب زين ثم نام على بطنه وفرق زين وجنتي مؤخرة نايل حتى ظهرت فتحته الورديه وادخل زين لسانه في فتحة نايل ..
اخذ زين يلحس ويمتص فتحة نايل وادخل اصبعه في فتحة نايل لكي يوسعها ثم وجه قضيبه إلى فتحته
زين : هل انت مستعد بيب ؟
نايل : نعم يا عزيزي
ابتسم زين ودفع قضيبه كاملاً في فتحة نايل ، صرخ نايل صرخة ألم ومتعه ، استقر قضيب زين داخل فتحة نايل إلى انت تعود نايل على حجم قضيب زين ثم بدأ زين بالخروج والدخول بسرعه وكانت تآوهات نايل تجعل زين يسرع ويزيد من قوته وكان زين على وشك ان يطلق سائله ولكنه اخرج قضيبه ونام على ظهره وجلس نايل على قضيب زين واسند ضهره على صدر زين ، رفع زين فخذي نايل لكي يستطيع ان يدفع قضيبه ، استمر زين في دفع قضيبه عدة مرات إلى ان وصل إلى بروستاتة نايل وشعر نايل بالمتعه الشديده
نايل : آه زيني ، انت رائع
زين : يعجبك هذا ، ها ؟ً
نايل : اجل اجل اسرع
اسرع زين من ضرباته إلى ان اخرج نايل سائله وزين ايضاً ، ثم اخرج زين عضوه من فتحة نايل وانزل نايل من على صدره واوقف الفيديو وهو يتنفس بصعوبه مع نايل ، احتضن زين نايل وهو يردد
زين : احبك نايلر الصغير :)
نايل : انا ايضاً ، لكني خائف من هذا الفيديو
زين : لا تخاف سيكون بأمان ، بالإضافه اريد ان اشاهدك معي عندما اكون وحيداً !
نايل : حسناً
ذهب الإثنان في نومٍ عميق بعد هذه الليله المتعبه والمرهقه بعد وضع المنبه لكي لا تأتي والدة زين وتراهما في احضان بعض نائمين عراة وتعرف مايدور بينهما !
يتبع ..
أنت تقرأ
Sex tape *ziall*
Fanfictionنايل يعيش في بلده صغيره تتصف بالعنصريه اتجاه المثليين وهو واقع في الحب مع صديقه وزميله زين وهما يمارسان الحب بسريه ولكن تنقلب حياتهما بعد ارتكاب خطأ فادح !!
