تعد قصة الغرفة الحمراء كأسطورة عبر شبكات الإنترنت وهي حول نافذة تظهر على حاسوب الضحية. توضح الصورة ببساطه باباً أحمر وصوت مسجل يسأل "هل تحب-". وحتى لو أغلقت النافذة فسوف تظهر مراراً إلى أن يكمل الصوت السؤال: "هل تحب الغرفة الحمراء؟" . هؤلاء الذين رأوا النافذة وجدوا موتى وجدرانهم مخضبه بدمائهم الحمراء.بدأت هذه الأسطورة برسوم متحركه لطفل صغير يلعن بعد رؤية النافذة ولكنها اكتسبت سوء سمعتها بعد إكتشاف أن فتاة المدرسة التي ارتكبت حادثة تقطيع ساسيبو" Sasebo Slashing" قد حفظت الفيديو كعلامة مرجعيه في عام 2004
YOU ARE READING
قصص و أساطير يابانية
Horrorاساطير وقصص يابانيه ما زال يومنون بها اليابانيين ولكن تظل اساطير لا تصدقوها 📎