||تشجعي يا انا.||

Part:8.

Part:8

-انتِ ذهبتِ لتعودي لفصلك ولكنك لم تري الذي بأمامك أصبحتِ تصطدمين بالأشخاص الى ان أصطدمتِ ب شخص أصبح يغضب عليك ويصرخ بشدة-
انتِ بغضب:هل تريد الموت قلت لك لم أراك
الفتى بغضب:ماذا هل انتِ سوف تقتليني
-انتِ كنتِ بلحظتها في منتهى الغضب كنتِ تريدين شخص تفرغي غضبك به وتلقنينه درساً-
انتِ بغضب:هل تريدني أن أقتلك
الفتى:هيا أريني كيف سوف تقتليني
انتِ بغضب:ياا انني لا امزح وليس لدي مزاج للمزاح أغرب عن وجههِ
-بدأ الفتى بشتمك قائلاً-
الفتى:انتِ سوى عاهرة حمقاء
-كان لوهان متواجد وكان ان سوف يتدخل لكنه أوقفه غضبك المرعب اتيتِ إِليه وبغضب شديد-
انتِ بغضب مرعب:ماذا قلت
الفتى بسخرية:ماذا هل غضبتِ
انتِ بغضب:لقد قلت لك اعد ماقلته
الفتى بسخرية:لقد قلت انتِ سوى عاهرة حمقاء هل هذا جيد
انتِ:لكنه ليس جيدة لك
-وبدأتِ بمسك الفتى من قميصة وبرحه ضرباً لقد كنتِ حقاً مرعبه وقوية ومذهل لقد ضربتيه بقسوه حقاً لقد افرغتِ كل غضبك به ولكن حاول الجميع إيقافك لكن لا أحد أستطاع الى أن أتى المعلم دو ورائكما بهذه الحالة-
المعلم دو بغضب:مالذي يحدث هنا
-و رآك الى الآن تلقنين هذا الفتى درس-
المعلم دو وهو يبعدك عنه:مالذي يحدث (اسمك) هذا يكفي (اسمك)
انتِ بغضب وتضربينه:ايها الاحمق الغبي لقد قلت لك ليس لدي مزاج للمزاح لقد قلت لك سوف اقتلك لما انت هكذا سوف احطم جمجمتك الغبية التي لا احد يستفيد منها
-المعلم دو بعد صعوبة ابعدك عن الفتى الذي القنتيه درساً مؤلم و وجهه المملوء بالكدمات والدماء-
المعلم دو بغضب:(اسمك) هذا يكفي ، اما هذا اخذوا هذا الاحمق الى الممرض اما انتِ-يؤشر اليك-تعالي معي
-دخلتِ الى غرفة الاشتشارات وبدأ معلم دو بالتحدث-
المعلم دو:مالذي فعلتيه قبل قليل
انتِ:لقد ضربت ذلك الأحمق
المعلم دو:اليس ذلك فعل خاطئ
انتِ بغضب:لا أنه يستحق ذلك وبشدة
المعلم دو:(اسمك) لايجب عليك فعل ذلك
انتٍ ببكاء:هو الذي بدأ
المعلم دو:اه ارجوك لاتبكي الآن حسنا أخبريني ما حدث
انتِ ببكاء وتشرحين كالاطفال:لقد نزلت من السطح وكنت غاضبة بشدة بعد أن تحدثت مع لوهان الأحمق و أصطدمت بهذا الأحمق الآخر
-قاطعك المعلم دو" ييي (اسمك) تأدبِ"-
انتِ:ماذا أقول الحقيقة وٓ أصطدمت بالأحمق وبدأ بالصراخ علي ولقد قلت له ليس لدي مزاج له ولكنه بدأ بشتمي و أغضبني و استهزأ بي وضربته الأحمق
المعلم دو:حسنا سوف أتساهل معك هذه المرة لكن أن فعلتِ هذه الفعله مره أخرى لن أتساهل معك
انتِ بحزن:حسناً
المعلم دو:يا لاتبكي الان لقد تساهلت معك لا تجعليني لا أتساهل معك
انتٍ ببكاء:تشه حسنا
-المعلم دو اخرج حليب الموز من الدرج ليعطيه لك قائلاً-
المعلم دو:هيا ابتهجي واشربيه
-انتِ اخذتِ الحليب الموز وذهبتِ للمسكن وانتِ ممسكة شهقاتك لتدخلي الى المسكن ورميتِ نفسك على السريرك ببكاء-
انتِ ببكاء وشهقاتك المؤلمة تتقاطع بين كلماتك التي تقولينها:لقد كانت أمي تشتري لي الحليب الموز عندما أكون حزينه لتبهجين كانت تقول أشربته وسوف يكون كل شيء على مايرام  لقد كانت تحضر معه مفكرتِ لكي أكتب ما يحزنني و ابتهج ، اااه أمي أبي أنني حقا أحتاج أحد بجانبي
-ووضعتي وجهك على الوسادة لتغطي شكلك المحزن ، في ذلك الوقت عند ذلك الشخص الذي كان يستحم ويحادث نفسه-
لوهان يحادث نفسه:ماذا أهي الى الآن تبكي
-سمع كلماتك التي قلتيها-
لوهان:أن هذه محزن أنني أسف لا أستطيع فعل شيء لأجلك كيف سوف أسعدها وهي تكره رؤيتي
-خرج لوهان من الاستحمام بعد ارتداؤه ملابسه ليكتب بورقة صغيرة "كل شيء سيكون بخير"ليضعه على الطاولة التي بجانبك وبجانب حليب الموز ولكن قبل ذهابه أبعدتِ الوسادة عن وجهك لتلتفتِ وتجدِ تلك الكلمات بعدما قرأتيها قمتِ بخطوات سريعة من السرير لتلحقه ذَلِك الأحمق-
انتِ:أنتظر ايها الأحمق
-وقف لوهان بفزع والتفت عليك-
لوهان:أنني أسف لم أقصد-قاطع كلامة عناقك له-
انتِ ببكاء:أيها الأحمق لايمكنك أن تواسي شخص دون البقاء معه
لوهان بادلك العناق:أخاف أن أزعجك
انتِ:أحمق حتى لاتعلم متى تكون مزعج انت دائما مزعج
لوهان:انني أسف
-بعد وقت قصير ابتعدتما عن بعض لينظر لوهان إلى عيناك-
لوهان:هل انتِ بِخَيْر ؟
انتِ:لا لست بِخَيْر
لوهان:هل يؤلمك شيء
انتِ:أجل
لوهان بقلق:هل نذهب إلى الطبيب؟
انتٍ:لايمكنه تخفيف ألمي
لوهان بحزن شديد واضح بملامح:أنني أسف لأن لم يمكنني مساعدتك
انتِ بضحك خفيف:احمق وما شأنك
-لوهان بادلك الضحك بلطافة-
انتِ:سوف أذهب
لوهان:الى أين
انتِ بضحك:لا تقلق لن أنتحر،أنني اقوى من هذا
لوهان بضحك:هذا مريح ، أنا ايضاً سوف أذهب
-اتى لاي أثناء حديثكما-
لاي:اه لقد عدت ، وأخيرا اليوم يمكن للجميع العودة للمنزل
انتِ:لما
لاي:أنها نهاية الأسبوع هل نسيتِ ، لوهان انت أيضا ذاهب للمنزل
لوهان:أجل
لاي:جيد وانتِ كذلك (اسمك) بالطبع والداك اشتاقا اليك
انتِ بدموع تملأ عيناك:اجل وانا اشتقت اليهما كثيراً
لوهان نظر اليك بحزن:يييي لاي تباً لك
لاي باستغراب:لما مالذي فعلته
انتِ:انه لم يفعل شيء ليس له دخل ، أنه شيء لايمكن تغيره أن والداي ميتان
لاي:حقا أنني أسف
انتِ بابتسامة:لاعليكما أنا بخير
-ذهبتِ للاستحمام ، وذهبا كل من لوهان ولاي أيضاً ، أما عندك بعد انتهائك من الاستحمام شربتِ الحليب الموز واكملتِ مافاتك من حصص ونمتِ ، اما عند لوهان فكان الوضع عصيباً ليرى والده مره اخرى مع فتاة اصغر منه سناً ليخرج من المكان الى أن أوقفه والده-
والد لوهان وهو يمسك بيد لوهان:أبني أنتظر
لوهان وهو يبعد يد والده بغضب:انتظر الى ماذا الى ان ارى اكثر من هذا
والد لوهان:أبني سوف أشرح لك
لوهان بغضب:هذا يكفي أبتعد عني أنا لست إبن شخص مثلك انت الذي جعلت أمي تنتحر بسببك كانت تبكي كل ليلة بسبب خيانتك لها لا أعلم كيف أستطاعت تحمل هذا وتحملك أيضا
والد لوهان:لوهان
لوهان بغضب:لما تجعلني أعود للمنزل وانت تفعل هذا
والد لوهان:ابني هذا يكفي
لوهان بغضب:أنا لست إبن شخص مثلك
-الى أن صفع والد لوهان لوهان بقوة ، لوهان بعينان ممتلئه من دموع ينظر إلى والده بغضب ويده على خديه التي احمرتا من الألم-
والد لوهان بندم:لوهان أنني
لوهان:لاتقلق لقد اعتدت هذا الشيء من وأنا طفل
-أخذ حقيبته لوهان وهو عائد للمسكن ، عندك كنتِ جالسة على سرير تفكرين بلا شيء تشعرين بالملل كنتِ تحاولين أن لاتفكري بأشياء تجعلك تشتاقين لوالديك ، عندما كنتِ مستلقية بالسرير دخل لوهان وأعينه وارمتان من البكاء وكان منظره محزن حقا ،عندما رأيتيه اعتدلتِ قائلة وملامح التعجب تعتلي وجهك-
انتِ بانصدام:لوهان هل انت بخير؟
-عندما سألتي لوهان هذا السؤال أجابك لوهان بفعله أتى إلى حضنك وهو معانقك ببكاء انتِ بادلتيه العناق لمواساته قائلة-
انتِ:كل شيء سيكون بخير لا تقلق
-ولكن ظل لوهان يبكي كالأطفال بحضنك إلى أن نام ، انتِ كنتِ سوف تبتعدين عنه لكن امسكك قائلة 'أرجوك لا تتخلي عني ابقي هَكَذَا' بقيتِ بجانبه تمسحين بشعره قائلة-
انتِ:لا تقلق من ذاق مامعنى التخلي لن يتخلى عن الذي بجانبه ابداً سوف أكون دائما حتى وإن كنت أحمق مزعج
-بعد كلماتك الدافئه أشد عناقه لوهان بك ونمتما هكذا ، في الصبح استيقظ لوهان ليرى تلك الاميرة التي تشبة الملائكة بجانبه قبل رأسك بقبلة يملأها الدفئ قائلا بهمسات خفيفة شكراً لك ثم ذهب للاغتسال ، اما عندك احسستِ بشيء دافيء يهمس بأذنيك وعلى جبينك استيقظتِ ولكن لم تجدي لوهان-
انتِ:بالتاكيد لقد ذهب للاغتسال
-انتِ بتفكير "ما الذي سوف افعله هل أذهب اليوم ام لا لكني أشتقت الى" قاطعك دخول لوهان الذي رآك وانتِ تفكرين بجدية ، أوقف تفكيرك لوهان قائلاً بقلق( (اسمك) ماذا بك هل حصل شيء؟.) ،انتِ قائلة بتوتر خفيف وضحكة تبين له بأنك بخير(لم يحصل شيء مالذي سوف يحصل مثلاً اه سوف أذهب للاغتسال) ، ذهبتِ للاغتسال وبقى لوهان بحيرة-
لوهان بإستغراب:انها تكذب اليس كَذَلِك اه يا رباه ارحمني من تلك الطفلة
انتِ بعد سماعك لوهان ما يقول بصوت كالأطفال معاتب له:ياا انت الطفل
لوهان بضحك خوفا بأن يتشاجر مَعَك:جميعنا أطفال هاهاهاها

'
1- رأيك بشكل عام للبارت ؟
2- ماهو الشيء الذي أشتقتِ اليه ؟
3- ما المواقف الذي تتوقعونها أن تحدث في المستقبل ؟
4- تقيمكم من عشرههْ . ؟

|| التشويق🔥.

'

وتخرجِ تنهيده صغيرة من بين شفاهك الممتلئة قائلة بداخلك"كنت أريد شخص أن يبقى بجانبِ" ، أخذتِ سترتك ذاهبه

'

انتِ:هل تحتاجين الى خادمة
السيدة بإستغراب ولطف:لكن الستِ صغيرة لهذا العمل ؟

'

من جهة اخرى عند ذَلِك الشخص الذي يتجول في الشارع بملل لقد تملل من هذه العطلة يريد حقاً انتهاء هذه العطلة الكئيبة و

'

فذهب يتجول الى ان رأى تلك الفتاة مرميه بالأرض تبكي بشدة الى أن أمعن النظر وصرخ وهو يجري اليك بقلق قائلاً

-انتهى التشويق ، رايكم ؟-.