(يومي الأول كخادمة )

ابدأ من البداية
                                    

(انا الآن فعلا خادمه ) أخذت منه البطاقة ورحلت

أسماء وهي تتحدث لدانيه " لقد تأخرتي  لقد إنتظرتك أكثر من عشر دقائق و المكان إمتلئ سريعا إنظري من وجدت ! "
وأشارت  بيدها ..

نظرت دانيه لتلك الجهه " أليس ذلك هو من تعمل عنده ليلى ! أعني ذلك الوسيم "

قالت أسماء مسرعه " نآااو ! لا تقولي إسمها هكذا  تذكري ! "

دانيه " أوبس لقد نسيت "

أسماء " لا عليك فالنأكل ولنذهب للكليه  وعندما نجتمع الليلة سنتحدث عن كل ماحدث معنا"

دانية " لقد تحمست هل هناك شيءمميز حدث معك ! "

إبتسمت أسماء " نعم سأخبرك الليله مع ناآو"

عندما ذهبت ليلى لتحضر لهم ما طلبوه ...
تحدث ساي " من هذان الجميلان ! ألن تعرفنا عليهم ؟"

سمعه جيس فتحدث قائلا " مرحبا أنا جيس الحارس الشخصي الجديد للسيد ديف "

ليام بإنبهار " إذا هل هذا ما كنت تتحدث عنه صباحاً بأنك لن تتعامل مع أولئك الحثالة مجدداً بل هذا من سيتعامل معهم !"

ديف "  نعم هذا صحيح "

فتحدث ساي بإعجاب " ومن ذاك الثلج القصير ؟ "

ديف " إنه خادمي لقد أرسلته أمي ليكون حارساً ولكني فاجئته بذلك "

ريسا" لن أنكر فهو جميل ووسيم أيضا "

ليام "لا تضع عينك القذرة عليه يا ساي "

ساي " لا أعرف فلم أغرم به حتى !  لا أعلم ماذا سيحدث مستقبلا ً"

ديف " تباً لك ولأمثالك فقط لا تقم بمشكلة أخرى مع حارسي وخادمي لأن مشاكلك تجلب الصداع فعلا "

ضحكت ريسا وقالت " وما إسم ذاك الخادم ؟ "

ديف " نآو  فقط "

ماهي لحظات إلى أن وصلت ليلى إليهم بالطلب  وبدأ الجميع في الأكل وفتح ديف المجال لجيس و نااو للأكل ولكن في طاوله أخرى قريبه منهم ..

جلس جيس مقابل ناو ..
جيس " إذا كنا سنعمل معاً علينا معرفةُ بعضنا أليس كذلك ؟"

تحدثت ليلى بينما تفتح عبلة الحليب " لا أظن "

وبدأت برشف حليب الفراولة نظر لها جيس وابتسم إبتسامة خفيفه ..

وبعد إنتهاء المحاضرات
اي بعد انتهاء الدوام تقريبا الساعه الرابعة عصرا ..

ساي " لما لا نذهب إلى البار اليوم بما أن الدراسة مازالت خفيفه ؟ "

ريسا " أعتقد أني سأنشغل الليلةً قليلاً "

ديف  " فكرة  جيدة مرت فتره على ذهابنا الى هناك والإستمتاع "

ليام " انا ايضا أود ذلك ولكن أملك بعض الأعمال وعلي إنجازها لنذهب غدا ما رأيكم ؟ "

هِيَ وبرُودَتُها مِلْكِي |L.T حيث تعيش القصص. اكتشف الآن