ᎷᎽ ᏀᏆᎡᏞ/1

Start from the beginning
                                        

يا إلهي انه نفس موضوع كل يوم.. الزواج.. و العريس.. و كل هذا

تتنهد يورا بملل قائله وهي تضع قطعه اللحم في فمها قائله

«لا...لا يوجد زواج.»

«لكن انا اريد.. اريدك ان تتزوجي و تنجبي لي احفاد.»

«ليس و كأنك لا تمتلك احفاد ابي... ماذا عن اخي الذي احضر اثنين.. انسيت يونا و رون بتلك السرعه»

«لا لم انسى... لكن اريد احفاد منك.. و ليس من سوجين..»

«لا.. لا مواعده.. و لا زواج.. لا اريد»

«بل يوجد.. ستواعدين.. هناك ابن عمك  بيكيهون يريد مواعدتكي»

لا..لا..لا... تموت و لا تواعد ذلك الشاب ثقيل الظل.. و بغيض..

«لا ابي ارجوك كل شيئ الا بيكيهون ارجوك..»

«اذا واعدي غيره حتى لا اجعلكي تواعديه»

تتنهد يورا بغيظ قائله

«حسنا»

بعد الأستحمام تتصل على ريوحين لتجيب قائله دون مقدمات

«أبي يريد تزوجي...»

«ماذا!»

«يريدني ان اواعد او اتزوج حتى لا يجعلني اتزوج بيكيهون»

«لا اصدق بيكيهون وجه القمامه»

(بيكيهون لديه سمعه طيبه!!) 

«ماذا ستفعلين؟»

«لا اعرف ريوجين... سأجن..»

«جونكوك»

«جيون؟!»

«جونكوك الوحيد الذي يساعدكي في ذلك... واعديه.»

«ما اللعنه التي تقوليها ريوجين.. جيون؟!..كيف اواعده و هو صديقي المقرب.. ميف سينظر الي حتى.. هذا مقزز»

«لا يوجد شخصا يوافق على مواعده مزيفه سوى جونكوك.. حاولي يورا.. ان الامر في صالحك»

«مستحيل.. افضل ان اقبل مؤخرة قرد عن ان اواعده انه صديقي»

«هل قلت ضاجعيه.. اخبرتك واعديه فقط.. فقط مواعده مزيفه حتى يقتتع والدك انك تواعدي.. و بعدها انفصلا»

«لا»

بمرور الأيام .. لم بهدأ امر والده بشأن المواعده.. و ما زاد الأمر سواء.. بيكيهون الذي تذكر ان له عم و يجب زيارته ولم ينفك ان يزعج يورا بأمر المواعده مستغلا موافقه والدها على ذلك...

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Nov 19 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ᎷᎽ ᏀᏆᎡᏞ Where stories live. Discover now