ᎷᎽ ᏀᏆᎡᏞ/1

7 2 3
                                        

📌ملحوظه مهمه: الروايه ذات محتوى جريئ و تحتوي على مشاهد جنسيه و اذا لم يعجبك ارجو المغادرة في صمت

التاسعه صباحا داخل الجامعه

حيث تنتظر صديقها المقرب ان ينتهي من محاضرته ليتناولا الغداء معا

تعبث بهاتفها بملل لتجلس صديقتها ريوجين قائله لها

«اين انت يا فتاه بحثت عنك كثيرا؟»

تترك هاتفها قائله

«انتظر جيون حتى تنتهي محاضرته كي نتناول الغداء.. لكن الأحمق لم ينتهي حتى الأن.»

«و لما لا تتناولي بمفردك؟»

«عزيزتي ريوجين.. انا و جيون لا نفترق نفعل معا كل شيئ.. انا وهو مثل الخف لا يجب علينا الأفتراق.»

(لا تنصدموا يا رفاق تلك كيم يورا لا تعرف ماذا تقول... مصطلح غريب!!)

«من ينظر لكم يشعر انكم حبيبان وليس اصدقاء.» 

تنظر له يورا بقرف قائله

« يا إلهي ريوجين سأتقياء.. انا و ذلك الأحمق حبيبان... مستحيل!» 

تتنهد ريوجين من غباء صديقتها

بحق الجحيم الا تشعر بذلك الذي يموت عشقا بها.. ام هي عمـيـاء

بالتأكيد عـمـيـاء.

يدخل جونكوك المقهى يبحث بعيناه عن فتاته..
ليبتسم عندما يراها

يقترب من مكان وجودها بقلب ينبض بجنون.. و عينان تلمعان لها وحدها

بحق السماء ليخبرها احد بذلك العاشق!!

يجلس امامها بجانب ريوجين قائلا

«مرحبا فتاتي... مرحبا ريوجين» 

تبتسم ريوجين بصدق قائله

«مرحبا جونكوك.. كيف حالك؟» 

«بخير.» 

« لا وقت للسلام.. ايها الأحمق.. اخبرتني انك ستنتهي سريعا.. لما تأخرت؟»

يبتسم جونكوك بسخريه قائلا

«لما؟.. هل فتاتي اشتاقت لي؟»

«أشتقت في مؤخرتي.. انا جائعه.» 

(تلك المفجوعه.. سحقا لها)

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Nov 19 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ᎷᎽ ᏀᏆᎡᏞ Where stories live. Discover now