ᎷᎽ ᏀᏆᎡᏞ/1

Start from the beginning
                                        

يتنهد جونكوك قائلا

«استقيمي مجاعتي لنرى ما تريدي اكله»

تستقيم يورا سعيده لما؟!

لأن الطعام قادم.. ليس هناك اجمل من الطعام على اي حال صحيح!!

تتوقف دراجته الناريه امام منزلها

لتنزل من الدراجه

لتبتسم له قائله

«شكرا لك جيون.. هيا عد للمنزل.. انتبه على نفسك»

(كيف اخبركم ان كلامها الذي يكون عاديا يجعل قلبه يقيم افراحا داخله)

يبتسم لها قائلا

«سأفعل فتاتي..»

يركب دراجته يقود بسرعه كالعاده.. لكن
بما ان يورا لا تحب السرعه يقود من اجلها بهدوء..

كل شيئ من اجل فتاته

يعود للمنزل.. ليسمع صوت والدته من المطبخ قائله بصوت عالي

«جونكوك.. هل عدت»

«أجل امي.. انا هنا»

«جيد.. تعال جهز السلطه.. والدك قادم من العمل و لم انتهي» 

«امرك جلالتك.»

يحب والدته كثيرا...

«كيف حالك مع يورا.. الن تعترف لها جونكوك؟»

«لا امي.. لم اعترف و لن اعترف.. اخاف خسرتها»

(قلبي يتقطع على ذلك الرجل يا رفاق.. تبا لكي كيم يورا)

«هل ستصبح العاشق الولهان لها من بعيد..»

«سأحاول امي... سأحاول»

(اريد ان اخبركك انه يحاول منذ ست سنوات..)

في الجهه الأخرى

تدخل المنزل لتقول بصوت عالي

«ابي.. انا هنا»

«مرحبا عزيزتي.. بدلي ثيابك سأجعل الخادمه تجهز الغداء»

على الغداء..

ينظر لها والدها قائله لها

«يورا.. اليس الوقت المناسب للزواج؟»

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Nov 19 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

ᎷᎽ ᏀᏆᎡᏞ Where stories live. Discover now