ـ يعيونها الامج.

حضنتها ابجي لو هيَ احتوتني و دافعتلي ما جان اني هنا ولا وصلت لهل حاله، وخرتني من حضنها لزمت ايدي تبوس بيها و اني اجرها منها گالت وههيَ تبجي بتعب
ـ سامحيني مرجان ولج يمه عفتهم ياگلون بيچ تعبوج و تعبتج يا يمه ولج والله ما مرتاحه حوبتج مرمرتني.

بجيت وجريت ايدي منها گتلها بصوت مبحوح
ـ شوگت رجعتي.

ـ وره ما شردتي بأسبوع و ردت اجي من اخذوج جعفر و اسر بس ما قبلو.

باوعت امي للنسوان شلون صافنه علينه مسحت وجهه و گالت الـ خاله ام فارس
ـ بس اريد غرفه فارغه احاجيها شويَ حتى اخذها.

شهگت بلقيس و گالت بعصبيه
ـ هييي وين تاخذيها.

ام رائد:: بنتي و اريد اخذها بعيد من عمامها ادري ما ناوين عَ خير وياها و يگتلوها.

بلقيس:: يعني مو انتِ جايه حتى تاخذيها الهم.

ـ لا والله.

ضحكت بلقيس مستهزئه و راحت افنان اسگت بيها و هيَ ادردم، باوعت الامي لزمت ايدها حييل و باوعت الخاله ام فارس گتلها
ـ خاله عادي اخذها فوك بغرفة البنات احجي وياها.

ـ روحي يُمه البيت بيتجن.

ابتسمت و صعدت و امي وراي فاتت للغرفه فتت وراها و سديت الباب رگضت حضنتها، حتى لو جذب و راح هيَ تاخذني الهم ميخالف المُهم هسه يگون عندي وياها لحظات حلووه

ابتسمت و بست ايدها گتلها بعتب
ـ شلون عرفتي مگاني او ليش ردتيني هسه.

رجعت شعري الظهري مبتسمه و گالت بقهر
ـ حتى من رجعت و عرفت شردتي ما اهتميت گلت يلگوها و تتزوج ازار اول و تالي بس قبل اسبوعين جنه طالعات اني و صديقاتي المطعم نتريك و صديقتي موبايلها هواي اتصل احترك بالاتصالات.

هزيت راسي اي اريد اتگمل و اني استمع الها بگُل اهتمام گالت و هيَ عيونها مغورگه بدموعها

ـ اي جاوبت من اني و صديقاتي صيحنه عليها لان جان يتصل مگالمات بشگل يخوف، عصبت و فتحت خط گالت الها بعصبيه عرفتها بنتها من گالتلها
ـ ها عُلا شگد اتصلتيي گافي اني طالعه لا تزعجيني
حجتها و سدته بوجهه حتى ما سمعت جواب بنتها، و عُلا رجعت اتصلت و هاي ضاجت قفلت فونها و ضمته و گملت ريوگها و الوضع عادي گملنه گلشي و كل وحده راحت البيتها من صارت دنيا عصر
بليل خابرتني صديقتي الثانيه و گالت بخوف
ـ عُلا بنت نجاح اليوم ابن عمها مغتصبها و هيَ ما متحمله هلـ صدمه و منتحره و هسه نجاح متخبله راح تموت حضري روحج انروح الها.

المهم رحنه الها و ما اسولفلج على نجاح و شلون متخبله ما مبقيه عليها لا شعر لا صدر لا هدم ما شاگته و تگول اني عفتها اني عفتها و تخبلت رسمي هسه داتعالج يم دگتور نفسي و من ذاك اليوم صحيت عَ روحي و خفت اشوف هل يوم بيچ و انتِ ما راضيه عليَ.

يا صاحبه الخمارWhere stories live. Discover now