part 1🌸

61 27 11
                                        


(بسم الله الرحمن الرحيم)

الكاتبه"رُسلان"🖊

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وكلهم...
كانوا غرباء،
الصدفة جمعتهم،
بس الحب؟
خلاهم ينولدون من جديد...
بنفس الوجع،
وبحلم ما يخلص.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

البدايه.....

🔥 أماليا & أيسر

هي غامضة، اسمها مو مألوف... مثلها،
تضحك وهي مجروحة، وتكابر وهي تتمنى.
وهو "أيسر"،
شخص دايمًا يتظاهر إنه مو مهتم، بس قلبه أنضرب من أول صدفة وياها،
كأن العمر كله چان ناطرها توقف قدامه،
هي چانت تسأل: "شنو هذا الشعور؟"
وهو چان يگول: "بعد ماكو مهرب... حبيتك".

🌫️ رُسيل & سُهيلان

هي ساكنة مثل الندى،
تمشي وتخاف من الصوت العالي...
وهوَ صوت، صدى، عاصفة،
لكن يوم التقوا...
الهدوء خاف، والصوت سكت،
"سُهيلان" شاف بعين "رُسيل" وطن،
وهي گالت لقلبها: "هذا الرجل... مو مثل الباقين".
بس الصدفة مرات تخلق حب، ومرات تجرّح بيه...

💔 رقيّة & حيدر

هي الوفية، اللي تحب بكلها،
تخاف تفرّط، وتخاف تنحب وتنكسر،
و"حيدر"؟
چان جبل... وسند... بس ما يعرف يتعامل ويا الضعف،
ولما شاف دمعها، نكسر،
ومن يومها، صار الدمع هواه،
وصارت هي سكنه، حتى لو الطريق بيهم شوك.

وكلهم... ما خططوا، ما سعوا... بس الصدفة قررت تحچـي،
وجابت وياها حب، وضيعة، وجراح، وسهر،
بس منو راح ينجو؟
ومنو راح يضيع بحب چان من أول نظرة... وآخر فرصة؟

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رُسيل:-اكلجن بنات مازال اليوم راح ترجع رقيه خلي نطلع اغاني ونرگص شتكولن

رقيه:-اي أي يلا نتونس قبل ما امشي

اماليا:-يلا دقيقه شتىدن اطلع الچن

رُسيل:-حيدر العابدي

رقيه:-لا نجيب بنوته تشبهلك

اماليا:-اسكتي لا ارگعچ بالريموت كش هاي هم اغاني

رُسيل:-ذوق ماعندچ طلعي حيدر العابدي يلا

اماليا:-الله والله احب حيدر العابدي الله يرحمه دقيقه خلي اطلع صاير يسد الباب من يشوفنه

خلف الأبواب المغلقهWhere stories live. Discover now