" لمار "
ضيـاع " حيـره " وحده " تعامل مو زين " انتقام "
من هـذاك الاتصال حجـت وياي يمـامـه وفهـمتنـي انٍ عمو جاسـر اتفق انٍ ارجع لتركـياً بـ الامتحانات النهـائيه بـس من هـنا بدأت معناناتـي ويـا مرت ابـو عمار اسمهـا حوراء
إنسانه متحگمـه متخلينـي اقره وحقيررهً حييل تعاملهـا بشع
تسب وتروح وترجع وتسب عشت ايـام تعييسهً لابعد درجـه
تندمتً وسبيـت الساعـه الطلعـت بيهـا ورحـت للمطعم وعلى الساعهً
الوافقـت بيهـا علا هـل زواج الفااشلً ثلاث نسًوان ضبط ابـو عمار متزوجً
ام عمار حلاويـه اخذهـا عن حب وعاند اهـله علمودهـا وبعدهـا جبروه يتزوج بنتً عمه علمود الورث ميروح للغرب وأم عمار الحلاويه انسانـه حبابهً بس متحجـي وياي ابددد متعذبهً على فراك زهـراء ولايمـه نفسهـا لان هـي الي گالتلهـم ينطون زهـراء لان ازل محجوزه لابن عمهـا وزهراء اكبر
والثلاثه هـدى من تمشي عباره عن گتله لحم على الارض من گثر ما سمينـه
انـي اعتبره عقاب عليهـا من گثر ما سمانيييه وحقيررره
هـسه نجي لام عمار الحلاويـه عدهـا عمار وأزل وزهـراء
وحوراء بنت عمـه عدهـا جواهـر متزوجه وعدها رائد هم متزوج نبأ
وهدى تصير بنت خالته اخذهـا علمود رضى امـه مادري شلون المهم هدى ماعدهـا اطفال
گل هـل معلومات عرفتهـن من ازل ونبـأ الوحيدات الطبيعيات بهـل بيت
ازل بـ البدايه جانتً حاقده لاان أخذنا اختهـا بس من اجـت زهـراء
وسولفت وياهـا وعترفت زهـراء تحـب ابراهــيم
صدمتـي نفس صدمه ازل بس توقعت لان هم خوش عائله شنو اليمنعً متحبـه ؟؟
قسمت الشغل حوراء عليـه الطبخ وعلى نبـا الخبز وعلى ازل تنضيف البيت
ومن گثر حقارتهـا حطتلي الطبخ لان اعرف شغلات قليله .
گعدت بـ 6 الصبح العينتين لو أشوفه باليوم مره لو لا ؟
القرد الأبيض الادبسززز
باوعـت ماكـو بالغرفـه نزلت جوه سويت ريوك وحطيته
على الميز وگعدو هم كلهـم ياگلون شفت عمار
نزل من فوگ صفنت اذا هـو مو بغرفتنـا وين جان ؟
اهووو هـسه اني شعبيه وين ينام خلي ينام طبه مرض
عسما ينام بالگبور
گعدنـا گلنا نتريگ ومتگدر دبه حميسه هدى متذب سمهـا علينـا
هدى - عـش يول گاعده من وكت يمصگوعه ؟
رفعت راسي عليهـا وهـي تحجـي باستهـزاء روحي طلعت منهـا
وحجـيت - والله شدتشوفيـن يعنـي كعدت بـ 6 الصبح ولبين ما صار الريوگ
صارت بـ 7 ونص وما اضن تاخرتـي عن شركاتـج بهـل نص ساعه .
YOU ARE READING
ذيب الغربية
Mystery / Thriller"رَجُلٌ غَربِيٌّ قَويٌ شُجاعٌ يَملَأُ القَلبَ بِالحُبِّ وَالإِخلاصِ عَيناهُ تَشرَقانِ بِالحُبِّ الحَقيقي وَقَلبُهُ يَضُمُّ الحُبَّ كَأَنَّهُ رَوضٌ أَنيقُ يَمشي عَلى رِجلَيهِ بِكُلِّ ثِقَةٍ وَيُحَدِّرُ الأَعداءَ بِالنَظَرِ الحادِ وَلَكِنَّهُ في الحُب...
