حل الصباح وزقزقت العصافيࢪ وتغرد وأحيانناً تضࢪب الشبابيك بِـمنقاهرها يستيض بطلنا الجميل بحماس لأنهُ أول يوم جامعه ذهب لـ لحمام يفعل روتينه المعتاد وأستحم بعدها خࢪج وذهب لخزانته وهوَ حائر ماذا يرتدي وكان يبفكر ماذا يرتدي بعدها وجد ملابس تليق به وهيَ عبارة عن
تيشرت أبيض مع جاكيت بنصف أكمام لركبت يديه بِــ لون أسود مع بنطال اسود وحذاء ابيض ✔️ فتح شعره ونشفه بِـ منشف الشعࢪ بعدها مشط ورفعهُ للخلف وباقي ينسدل على عنقه وجبينه شكلهُ يبدو مثيرر جداً حمل حقيبة سوداء كبيره قليلا وأرتداها بعدها بعدها ذهب للمطبخ وأعد ساندويتش صغيࢪه وأكلها بسرعه كونه سيتأخر وهذا أول يوم جامعة لديه. وكأنه أول يوم المدرسه بِـ حياته ذهب لغرفة يرش العطر كونه نسى أن يضع لكن ألفت انتباهه عندما كان يضع العطر على المرأة وهوَ هديه ذالك الشخص المجهول تنهد وحمل الهديه وحمل الرساله رجع للمطبخ وذهب لطباخ وأشغل النأر وحرق الرساله كونه أنزعج منها ثم أطفأ ألنار عندما أصبحت الرساله رماد ثم ذهب وحمل الهديه الكبيرة بالنسبه له هدية المجهول اخذها وفتح باب المنزل كانت قُࢪب باب المنزل حاوية قُمامة كبيرة ذهب ورما الهديه بِها
ثم قال بنفسه*: تشششه عُشاق أخر زمن متعطشين للجنس
ثم ذهب يركض لمحطة الباص كونه تأخر ذهب يركض ومنتضࢪ الباص بعد ثواني وصل الباص وركب كل طلاب لكن.. هوَ لا لأنه أخر شيء كونه اراد الركوب لكن الطلاب يدفعونه بقوة لأنهم ايضاً متأخرين اراد الركوب لكن لم يقدر كون الباص أمتلئ بالناس وأنغلق الباب غضب تاي كثيراً كونه تأخر والباص رحل ثم قال بغضب تاي: اللعنه اللعنه اااهه كيف سأرحل الان ركض أم ماذا الجامعه بعيده يا الهي تنهد وغضب يعتلي ملامحه أراد ان يذهب للجامعه ركض لكن... وقفت سيارة سوداء فخمه جانب الࢪصيف امامه استغرب من الأمر بعدها نزلت أحد نوافذ السيارة جانب السأئق تاي بأستغࢪاب وحاجب مرفوع: ماذا؟!
