part 4

10 2 2
                                    

بسم الله
.
.

ذھب الثلاثة للقصر و كان في المقدمة ليام و خلفة احلام و ليسا و بجانبھم حراسان

ليسا : ماذا كنت تقصدي بذكرات
احلام : ااا لاحقاً لاحقاً
ليسا : ما ھو الذي لاحقا اريد ان اعرف الان !
احلام : قلت لاحقا ليس الان

غضبت ليسا و تقدمت للامام..ضحك احلام عليھا
ثم تفكر يا ترى من الذي جاء . و فجأ تذكرت شيء و خافت و غضبت و فرح و قال

احلام و ھي تتمتم : مستحيل ھذا
ليام : ماذا ھناك احلام ؟
احلام : افكر من يا ترى الذي جاء و انتظر طيل ھذة الساعات ..
ليام : صحيح من ھو يا ترى

كان الوقت متأخر لذالك لم يذھبُ الى الضيف حتى شروق الشمس
في الشروق الشمس ..

احلام : ماذا بك تيقضوني في ھذا الوقت
ليسا : انسيتِ الضيف الذي ينتظرك
احلام : حسناً انا قادمة سأبل ملابس و آتِ

بدلت احلام ملابسھا و ذھبت لمجلس القصر حيث يجلس الضيوف ھناك .. كانت متوتر لا تعرف لماذا لكن لم تغير ملامح وجھا
و عندما دخلت كان ھناك  و لم ترى وجة الضيف و لم يوجد ليام ...اتَ ليام  و قال

ليام : لماذا لا تدخلِ ؟
احلام : لقد اخفتني لماذا لم تصدر صوت

ضحك ليام  عليھا و قال

ليام : ھيا ادخلي
احلام بصوت شبة عالى : مرحبا

وقف الشخص و قال و ھو يلتفت

المجھول : مرحبا

كان شخص ضخم يرتدي ملابس رسمية و نظارة شمسية و شعر طويل ذا لون بني و اسود

نظرت احلام له  و فكرة قليلا حتا قالت بصدمت ممزوج بخوف

احلام : ج.. جيوبني !

نزع الشخص نظارة و ھو يبتسم و قال

جيوبني : انك ذكية حقا و تذكريني
ليام : مس.مستحل كيف ھذا ؟؟
جيوبني : لماذا مستحيل سيد ليام ام اقول  ليام ؟؟
ليام ببتسامة : انك تأتي في اوقات غير ملائم حقا
جيوبني : اجلسُ يا رفاق
احلام : لماذا جئت ِ؟؟
جيوبني : جئت لأضع النقاط على الحروف
احلام بتوتر : اكيد لست انا

ضحك جيوبني وقال

جيوبتي : ماذا بك يا فتاة لمذا خائفة مني ؟؟ لم افعل بك شيء .. جئت للاطمئنان عليكِ
احلام : الكثيير الكثير اذا نسيت فأن لم انسى
ليام : مستحيل تأتي فقط للاطمئنان عليھا
احلام : حقا ماذا تريد؟
جيوبني : اريد ان اعرف القصة التي معك عني
احلام : لماذا ؟
جيوبني : لاضع النقاط على الحروف
احلام : سأحكي .. قبل ٨ او ٩ سنوات ... كنت طفل اعيش انا و اخي و ابي و امي معا و كان لدي اخي صديق اعجبت بة الانة  كان يحب ان يساعد الناس و يتبرع بأشياء كثيرة و كان قوي  و كنت  انظر لة كقدوة لي .. و في مرة قال لي اخي انة سيذھب ھو و صديقةِ الى مكان في الغابة .. مرة الوقت ليس بقصير و اتى ذلك الصديق الي يقول لي انة يوجد شخص ينتظرني في الغابة .. ذعبت الانّ كنت اثق بة كثيرا و عندما وصلت الى الغابة كانت الغابة في حدود المدينة نظرة يمين و شمال لم اجد شي و فجأة اتَ شخص خطفني و ما كان ذلك الشخص الى ..
اخذت نفس طويل و اكملت .
.. الاميت او اللورد .. انصدمت عندما استيقظت و نظرة لنفسھا كانت مربوطة من يديھا على كرسي .. جلست ٣ ايام ھناك و كان يتم تعذيبي .. و بعد ھذة الايام ادخلُ شخص .. و ما كان الى رامي اخي ...
انتھت القصة ...

جيوبني : سأحكي انا القصة من طرف صديقك

قبل ان يكمل قطعھم صوت انذار الطوارء الھجوم في المدينة

ليسا : رفاق ھيا انھم الكوامي يھجمون
احلام : نكمل كلامنا لاحقا ھيا ل تھلجم معنا
ليام : لا اظن انة يجب ان يقوم بذلك
جيوبني : لا تقلق سأتي

ذھب الجميع نحو الخارج و جدُ ان عددھم كثير قال احد المقاتلين لليام و الذي يدعا ھاشم

ھاشم : سيد ليام يجب ان تقاتل معنا
احلام : لا ظن انھا فكرة جيدة انة السيد و يجب ان يبقى بعيدا من اجل المراقب اليس كذالك

قال ليام بھمس
>لا اريد احراجك فقط< ضحكت احلام يخطئ

ليام : صحيح. سأراقب عددھم و قوتھم و سأھجم ان كان الوقت مناسب ..انتشروو..

انتشرُ الجميع من اجل حماية المدينة
ذھب احدھم الى مساعدت السكان و ااخر الى الھجوم و اخر للقناص  و اخر ...
و احلام و ليسا و ھاشم للھجوم
لم تكن احلام قد اكتسبت قوة و لكنھا كانت قوة و تسطيع قتل الكثير و حماية نفسھا ... ھاشم كان يمتلك قوة  السرع و مھاجمة العدو في دقائق او بل احرى في ثواني

بدأ القتال
قتلت ليسا يقوتھا ٢٣ كوامي و امسكت ٣
و قتل ھاشم ١٧ كوامي و امسك ٤
و قتل احلام ١٥و امسكت ٥ من اجل الستفسارھم
و جيوبني ٢٥ و امسك ٦
و احد المقتلين ھزم ١٠ و اخر ١٢ و اخر ٣..

لم يتبقى سوا القليل  و انسحبُ من القتال

حل الظھر و انتھى كل شي بستثناء اصابت ١او ٣ من مدينتھم

ذھب الجميع للراحة من عدى احلام و ليسا ذھبًا للاطمئنان الذين اصيبُ

.
نھاية البارت ..

اسف شوية البات قصير بس ما كنت اريد انزل اليوم
الان ما كنت كاتب شي بس كتبت على السريع
و ھذا الى طلع

ايوا ما في تفاعل ف القصة لكن انا متأكدة ان الله ايجبر خاطري

و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

نلتقي في البارت 5
🙌

🖐🖐

المقاتلة المغرورة Where stories live. Discover now