𝑷𝒂𝒓𝒕/3🤍

Start from the beginning
                                    

وبينما كانت إيميليا تستعد للمغادرة إلى العمل، قالت:

إيميليا: "أتمنى لك يومًا ممتعًا في الجامعة، سارة."

سارة: "وأتمنى لك يومًا رائعًا في العمل، إيميليا."

وبهذا، انفصلا ليواصل كل منهما يومها، وسط حياة مليئة بالتحديات والأحداث المثيرة.

وصلت إيميليا في وقتها إلى الشركة، وجلست تستريح في مكتبها لبضع دقائق قبل بدء يوم عملها. في هذا الوقت، وصلها اتصال هاتفي من المدير، يُخبرها بضرورة الحضور إلى قاعة الاجتماع لمناقشة أمر مهم.

إيميليا بدت قليلاً مندهشة ولكنها استجابت بسرعة، وقالت: "بالطبع، سأكون هناك في الحال."

سرعان ما وضعت إيميليا أوراقها في مكتبها وانطلقت نحو قاعة الاجتماع بسرعة. كانت تتساءل عن طبيعة الأمر المهم الذي سيتم مناقشته، وكيف يمكن لها المساهمة في حله.

عندما وصلت إيميليا إلى قاعة الاجتماع، أخبرها المدير بأنه سيكون هناك شخص مهم يزور الشركة قريبًا للتفاوض على عقد تعاون مهم، وأنها ستتولى مسؤولية التنسيق والترتيبات المتعلقة بهذا اللقاء.

استغربت إيميليا هذا الأمر، حيث أن المدير لم يكلفها بأي مهمة منذ بداية عملها في الشركة. ولكنها أخذت هذا الواجب على محمل الجد وعبّرت عن استعدادها لتنفيذ المهمة بكل دقة واحترافية.

بعد انتهاء الاجتماع، توجهت إيميليا إلى مكتبها حيث بدأت في التخطيط والترتيب للزيارة المهمة. كانت تشعر بالفخر لثقة المدير بها، وكانت متحمسة لإظهار قدراتها ومهاراتها في إدارة هذا اللقاء.

بينما كان جود يلبس الملابس الرسمية رغم كرهه لها، لأنه كان من الضروري للقاء المهم الذي سيتعاقد معهم، دخل عليه أحد أصدقائه من النادي نفسه، إبراهيم. وبدأ الحوار بينهما:

إبراهيم: "مرحبا، جود، كيف الحال؟"

جود: "مرحبا، إبراهيم، أنا بخير، شكراً. كيف حالك أنت؟"

إبراهيم: "أنا بخير، شكراً. أنت تبدو رائعا بالملابس الرسمية جود!"

جود، بابتسامة مصطنعة: "شكراً ولكني لا أحبها كثيرا."

إبراهيم: "هه، فهمتك. لكن يبدو أن الأمر مهم، أليس كذلك؟"

جود: "نعم، بالضبط. علي أن أكون في أفضل حالاتي."

إيميليا، في الوقت نفسه، كانت في الشركة تقوم بمهمتها الجديدة، وتعمل على ترتيب لقاء الشراكة المهم.
سارة كانت تستعد ليومها الدراسي في جامعة الطب، لكن كان هناك ولد في الصف معها يحاول مضايقتها. وبينما كانت تحاول التركيز على دروسها، لاحظت سارة تصرفات الولد ومحاولاته المستمرة لإزعاجها.
سارة كانت تشعر بالإزعاج من تصرفات الولد، لم تكن ترغب في الدخول في مواجهة معه، لكنها كانت تشعر بعدم الراحة بسبب تصرفاته المزعجة. قررت سارة أن تبتعد عنه قدر الإمكان وأن تتجنب التعامل معه، مع الحفاظ على تركيزها على دروسها وأهدافها الدراسية.

عندما أدرك زميل سارة أن محاولاته للمضايقة لم تنجح، قرر التصرف بشكل أكثر سلبية. فقد قرر إرسال فتيات أخريات لمضايقة سارة خلال استراحة الفصل. وبينما كانت سارة تستريح في الاستراحة، بدأت تواجه تحديات جديدة من قبل هؤلاء الفتيات الذين حاولوا إثارة إزعاجها.

________________________________________

في رأيكم ماذا ستفعل سارة؟؟

وهل جود سيتذكر ايميليا؟؟

وهل اميليا ستحقق احلامها ك لاعبة كرة؟؟

هل ستعرف ايميليا بمضايقة أشخاص لسارة في الصف؟؟

كل هذه الأسئلة سنجيب عنها في البارت القادم😉🤍

لا تنسي أن تضغطي على النجمة⭐️🌟

لا تنسي أن تضغطي على النجمة⭐️🌟

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

جود بالملابس الرسمية✨️

✿︎𝑱𝒖𝒅𝒆 𝑩𝒆𝒍𝒍𝒊𝒏𝒈𝒉𝒂𝒎✿︎   ♡قدري معه♡Where stories live. Discover now