VANILLA 4

623 15 32
                                    

أريدُ ان اراكِ قبلْ انْ تنتًهيِ هذه الليله
I wanna see before this night ends





هو لم يبعد عينيهْ عنهاً منتظرً هذهٍ الفرصهً احرْ من الجمر
هو يتأمل أن تكون خطيبته للوهلهْ
رغم علمه ان التي تناظرها بغيره هي خطيبته للأسف

هذه حقيقه لا يمكن إنكارها

ان الكبرى من جذبته

هل انتي ابنه لافينيا رودريقير
تسألت السيده جيون بلهفه فلتي امامها
تشبه زميلتها التي لطالما حلمت بمصادقتها

اؤمات لها الصغرى مبتسمه بلطف
لتتوجه نحوها تضمها لحظنها بقوه
اانتي لا تشبهينها انتي نسخه مصغره عنها

لوهله ارادت البكاء فخبر وفاتها كان يوم اسود لجميع أصدقاءها
لكنها لن تفسد خطوبه ابنها الغالي لهذا السبب

يسرني ان تكونٍ كًنتي ابنه لافينيا
كلامها اشعر حريق بثلاث أشخاص
بوالدها و اختها و زوجه والدها

تلك التي تحبس دموعها منذ ان لاحظت نضرات خطيبها لاختها
وتلك التي تلعن تلك المرأه لانها ذكرت عدوتها الكبرى و تمدح ابنتها و نسوا طفلتها
وذاك الذي يحترق لعدم انتباههم لمدللته

لاحظت جميع النظرات عليها لتشعر بلحرج
هي ليست حقيره لتلك الدرجه ان تحرج اختها هكذا
مهما كان هي تشعر بظهرها يحترق من نظراتها.

هي لاحظت نضرات إعجاب لها و كره و غيره و محبه
في الحقيقه أنا لستُ العروس
تحدثت مبتسمه للتي امامها

مماذا!!؟

تسائلت السيده جيون بخيبه امل
لتنظر نحو هايلي التي تناظر خطيبها الغير مبالي لها

أولستِ صغيره على الزواج
حادثها خطيبها المستقبلي و رفعه حاجبه التي تدل على عدم رضاه

ناظرته هايلي بثقه غريبه لتردف
لستُ كذالك أنا في العشرين من عمري اولاً أبدو!؟

جلست هارلين غير راضيه عم مايحدث تناظر الحال و من قال
شعرت بأهتزاز هاتفها ليتضح انه يرن
استأذنكم!؟

أذنت بلطف تخرج و تجيب الهاتف تحت انظار الفهد البشري
سيد كيم احتاج لمحادثتك بأنفراد؟!

Vanilla Onde histórias criam vida. Descubra agora