سمراء

131 3 2
                                    

رواية: سمراء.
بارت 1
الكاتبة: شوشو.

«حاليآ لمار بتحكي قصتها من بداية وبعدها تبدا الرواية»

نا لمار سمرا وعيوني خضر ورقيقة بكلل من العيشه يلي نا فيها المهم نحكيلكم شن صار من البداية.
« باتي هوااا ابيض باهي ومن عيلة معروفه ف البلد وكانو ايقولولها عيلة ال مختار  كانت معروفه بكلل عند البلاد كلها كان عنده اتنين ولاد واحد اسمه سامر طبعا مزوج واسم مرته صباح وعندها بنت و ولد نحكيلكم عنه بعدين المهم انكمل قصتي ناا المهم وتاني الي هواا باتي اسمه صلاح باتي تزوج من مرا اسمها خيريه قعد معاها قريب 12 سنة وماجبتش صغار مشي كلموو عزوز تعرف ف الحاجات هديم قاتلهم ضروري يزوج وحده سمراء عشان اتجيب الصغار المهم رفض الانه كان ايحب خيريه بكل واكثر من روحه ودار العمايل عشان يتزوجها المهم  بعد عناااء مش الحاج مختار امرهم انه يزوج عشان ايجيبله حفيد وخلاص معاش عندهم ايش ايديرو اتزوج وحده سمراء يلي كانت امي وكان اسمها سهام  تزوجها وحطها معاهم ف الحوش وكان ايعامل فيها زي الخدامه هوا وعيلته الانها كانت سمرا وماطقتش شهر بس وحملت والكل فرح ب شي هاده وقعد المختار ايدلل فيها اكثر منهم لعند ولدت  وجابت بنوته وكانت انا وجيت قمحاويه يعني وعيوني خظر المهم بعد نا جيت وصار عمري 5 سنين وامي حملت مرا تانيه وخيريه مرت بابا كانت خايفه يطلع ولد حطتلها سم ف الاكل وقتلتها وبعدها نا قعدت معاهم اسبوع بس وبعدين صارت تعامل فيااا ب ضرب والعنف ونا عمر 5 سنين وبعدها جت عمتي اخت باتي سلمى كانت العمه الوحيده  وعندها ولد واحد بس وقتها هوا كان عمره 15 سنه و نا 5 سنين بس صعبت عليها وخدتني انعيش معاهم وعشت معاهم كأني بنتهم وبلفعل مانقصوو عني ولا شي  كانوو بلفعل اب وام ليااا و امير ولدهم ماكان ديما ف الحوش اعظم اوقاته مسافر ونا كنت مسليتهم ف الحوش وبعدها سمعنه انه خيريه حامل وكانو كلهم فرحانين مع استغراب لانه كان مستحيل تحمل من باتي مستحيل بس قالو الحمدالله هادي قدرت ربي  وجابت صبي وسموه مالك  وبعد فتره  جابت صبي تاني وسماته معز  وكل كانو فرحانين  وبرضو بعد فتره قصيره جابت صبي تاني وسماته قصى. كانو ورا بعض.
فاتو 18سنه.
[توا الكاتبه شوشو بتكمل باقي الحكاية]

في حوش  محمد(عم لمار)  سلمى (عمت لمار)

لمار تكنس ف صاله.
سلمى: يه كان خليني ناجيه هيا يلي اتكنس ليش اتعبي في روحك.
لمار: لا ناجيه في مطبخ ادير ف الغداء قلت خلي نساعدها شوي نكنس الصاله.
سلمى: للقنك عود شقا ي بنيتي ماتهني  ف روحك بكل.
لمار تضحك ع عمتها: ههه ي عمتي خلاص هاني كملت..
سلمى: باهي ي بنيتي توا قالي امير جاي ف طريق قولي لي ناجيه اتبخر داره وتعطرها.
لمار: تمام توا نقوللها وانتي ضربتي ابرا السكر.
سلمى: لالا انسيتها.
لمار: عارفتك نااا.  ومشت تجري شور المطبخ.
لمار فتحت التلاجه ودور ع الابرا بعيونها.
لمار: امير اليوم راد من سفر رتبتي الدار وعطرتيها؟
ناجية: لالا خلي نكمل الغداء ونركب نرتبها.
لمار خدت الابرا: خلاص توا نرتبها ناا  .  وطلعت.
لمار: هاتي يدك. 
سلمى: بشويه را امس ضربتيها ليا حاره.
لمار: اممم عمتي قعدتي تدلعي را نضرب فينا ليها بشويه.  ضربتها ليها وناضت. لوحت الابرا  ورقيت لي دار امير يلي كانت كلها سوده وفيها اتات فخم رتبتهاا و جابت المبخرا وقعدت اتبخر فيها.

سمراء Nơi câu chuyện tồn tại. Hãy khám phá bây giờ