يوم الجمعة

4 1 0
                                    

تتوجه ريم للجامعة لان عندها اختبارات بس سيارتها تتعطل و هي راجعه البيت ف تضطر انها تتصل على ابوها
ريم: السلام عليكم بابا سيارتي تعطلت و مدري وش اسوي
علي: انتظري يا حبيبتي رح اكلم اخوك
ريم: طيب بس لا تتاخر
قفلت ريم المكالمه و اتصل ابوها على ابراهيم بس الظاهر انه مشغول، قرر علي انه يتصل على ولد اخوه (عبدالعزيز )
علي: هلا والله يا عزوز كيفك؟
عبدالعزيز: طيب يا عم و انت وش مسوي
بدون ما نطول راح عبدالعزيز لجامعة ريم و قال في نفسه،
(صوت عبدالعزيز الداخلي) : افف هاذي البلشه كيف راح اواجهها و حنا نكره بعض يارب انها تسكت طول الطريق، قاطعت ريم افكار عبدالعزيز و هي تفتح الباب بقوه.
عبدالعزيز: غبيه انتي من يفتح الباب كذا و انتي شدراك انه ذي سيارتي تخيلي ان مو انا!!
ريم بكل هدوء: عزوز مالي خلق حق الهواش وصلني البيت
عبدالعزيز و هو عاقد حواجبه: هيييه انتيي من تحسبين نفسك كذا تتأمرين علي ترا لو ما اعز عمي كان ما جيتك
ريم: طيب
انصدم عبدالعزيز من رده فعل ريم مو من عوايدها تكون هاديه لاكنه طوف الموضوع و وصلها
عند البيت*
ريم: تراني كنت ساكته لاني داريه انك رح تنزلني لو قلت شي بس غصبًا عنك توصلني يلا باي
عبدالعزيز: انا اوريك يا ريم اذا ما خليتك تندمين ما يكون اسمي عبدالعزيز!!
ريم و هي تضحك: ايه يعني وش رح تسوي تهددني انت و راسك؟
عبدالعزيز: انا اوريك

كل املي فيك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن