متبنية ابنة جيون (احداث جديدة) 💕🌷

295 13 4
                                    

تذكير ~~~
استدارت لتصيب هي مكانه وصقطت على كتفه وهى مليئة با الدماء وسقطت على الارض و وضعها كوك في حضنه وهو يبكي ويصرخ
كوك: ديااانااااااااا

///بداية البارت الجديد ///
حملها كوك بين ذراعيه

واخذها بنفسه للمستشفا ~~في المستشفى ~~الطبيب: اسرعو واحضروها الى غرفة العمليات كان كوك لايفلت يدها حتى كاد ان يدخل معها الى غرفة العمليات نقلو ديانة الى غرفة العمليات وكانت حالتها خطيرة ريو: كوك هيا نذهب ونترك معها احد الخدام كوك: اتمزح معي الفتات...

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.

واخذها بنفسه للمستشفا
~~في المستشفى ~~
الطبيب: اسرعو واحضروها الى غرفة العمليات
كان كوك لايفلت يدها حتى كاد ان يدخل معها الى غرفة العمليات
نقلو ديانة الى غرفة العمليات وكانت حالتها خطيرة
ريو: كوك هيا نذهب ونترك معها احد الخدام
كوك: اتمزح معي الفتات ليس لديها عائلة يا وغد
ريو: لما تهتم بها اتركها
كوك: اغلق فمك والا كسرته يا لعين
ذهب ريو واخذ لالانڨ الى منزل كوك لكي لاتحس با الوحدة واخبرها ان امها طرئ لديها عمل طارئ لكي لا تخاف
اما جنكوك فبقي مع ديانة حتا الصباح
_في الصباح _
اخرج الطبيب ديانة من غرفة العمليات وجري اليه جنكوك ليسأله
كوك: يا طبيب هل هي بخير
الطبيب: قليلا لأنها تحتاج الى البقاء في العناية مشددة لمدة 3ايام
كوك: يمكنني الاعتناء بها في منزلي
الطبيب: ليس الامر كما تضن الاكسجين والادوية والحقن كلهم من تولينا نحن فكيف سبرها
كوك: لاتستخف بي لأني استطيع شرائها
الطبيب : اذا حسننا اتركها اليوم عنا وغدا يمكنك اخراجها
كوك: حسنا
~~عند ديانة ~~
كانت نائمة لاكن حاولت فتح عينيها
ديانة: اممم رأسي اين انا... م..مذا يحدث
واول ما صرخت به هو اسم لالانڨ
ديانة: لالانڨ لالاااانڨ
دخل اليها وكانت متوترة كثيرا وهذا خطير عليها
ديانة: ارجوك لا تأخذ لالانڨ ارجوك
كوك: اهدئي لالانڨ في المنزل مع ريو
تسارعت دقات قلبها وكاد ان يفمي عليها اسرع جنكوك لمنادات الطبيبيب
الطبيب: لم يكن عليك الدخول اليها
كوك: لايهمك
دخل الطبيب وكانت ديانة في سيئة
اعطاها حقنة مهدئة ومسكن ونامت با الفعل
~عند كوك ~
كوك: كيف حالها ولما كانت متوترة
الطبيب: لقد اصيبت بنوبة فزع ولاكن اعطيتها مسكن وحقنة مهدئة لترتاح
كوك: وهل ستكون بخير
الطبيب: اجل
جلس كوك ينتضرها هناك وكان مهتما بها وكأنها طفلة با الفعل احس با الذمب لحالتها وكان خائفا ان يحصل لها شيئ
كوك في نفسه: لما اشعر با الذمبولما قلت ذالك البارحة و لا اريدها حتا ان تخدش اعتني بها كما لو هي طفلة ايعقل ان كشاعري صحيحة لاكن لا اريد الوقوع في القخاخ مرة ثانية وحتا ان كنت احبها سأأذيها بأعمالي القذرة
~قاطعت تفكيرة لمسة يد صغيرة ولطيفة ~
لالانڨ: مابك لما انت حزين ان أخبرتني ان امي لن يحصل لها شيئ لما انت حزينهل حصل لها مكروه
ابتسم كوك ابتسامة لطيفة ونضر اليها وقال
كوك: انا لست حزين لاكن اشعر با الذمب لحالتها فقط لو اصبت انا لما كان جرى كل هذا
ريو: ولما انت مهتم لأمرها كما لو كانت ستموت هاه
كوك: اغلق فمك اللعين انت حقا احمق الفتات دافعت عني بحقك
لالانڨ: وهل سيحصل لها شيئ (بحزن ) لأنني لاشيئ بدونها هي اعتنت بي وربتني وانا هل استطيع الاعتناء بها
سقطت دمعة كوك وريو وتأثرو وقد عرف ريو قيمة مايتكلمه جنكوك
~عد ديانة ~
استيقضت بكامل وعيها تذكرت الحادث وما قاله جنكوك قبل ذالك احست با الذمب لأنها لتدخلت في حياته وكيف امرها با الرحيل
Flash back»
ديانة: لما لم تقل لي انك تكره البنات من اجل تلك اللعينة لما
كوك: م.م.مذا ملذي تقولينه هل جننتي
ديانة: ارجوك لا تغضب فقط اردت ان اعرف لما انت بارد هكذا معي
كوك بوقاحة: ليس لديك اي دخل في حياتي ولا مضي هل فهمتي اما عن شيئ اخر فأنت لا تعني لي شيئا لكي تسألي عني او تتحري لما انا بارد حسنا
ديانة: لاكن اردت ان اعرف لما انت هكذا برد معي
كوك بصراخ: لا يهمككككك
ديانة ببكاء: لما لا يهمني
كوك: انت مجرد وصيط وسيط دخل بيني وبين ابنتي وانت الان عليكي بتوديعها لانك فتات وسيط وسيط اتفهمي
ديانة: مم.مذا وسي.يط ك.ك.كك.يف يمكنك قول هذا لي وانا فقط اردت ان اسأل عنك وانا لست وسيط فتلك بنتي حسنا
كوك: لا ليست ابنتك لأن وجتها ملقية وقمتي بواجبك شكرا لاكن الان انتها واجبك لاتحتاجك فأذهبي من حياتنا
End flash back
ديانة: معه حق يجب ان اخرج من حياته واكمل حياتي القاسية حتا اموت (بحزن )
نادت الطبيب وقالت له ان لا يقول لجنكوك بأنها ستذهب
الطبيب: لاكن كيف
ديانة: انا سانام على السرير المتحرك وانت انقلني وغطي وجهي وكأنني مية
الطبيب: لا اعلم
ديانة: لاكن كيف لا تعلم هيا ارجوك (ووضعت النقود في جيبه )
الطبيب: حسننا
قبل خروجها كتبت رسالة لكوك

متبنية ابنة جيون 💧🖤 (مكتملة ) Où les histoires vivent. Découvrez maintenant