Part 1«الإنقام»

44 11 9
                                    

جلست بسكون على ارضية المشفى بعد ان احضرنا أبي لها، ارى بوضوح الممرضات تهرع لغرفة العمليات وصوت الطبيب وهو يقول ان المريض فقد الكثير من الدماء

سكنت دموعي مع نضراتي فقد توقف الوقت عند اللحضة التي رأيت فيها عيونه لآخر مرة.

الكثير من الوجوه التي تقف في كل مكان، منهم من ينضر لي ويتحدث معي لكني لم أعرهم بالاً.

~

بعد منتصف الليل، توجهت نحو قصر عمي لم تغفل عيوني بل بقيت اترقب الوقت المناسب كنت قد اكتسيت بالاسود من كل تيابي حتى لا ألفت الأنضار

رن هاتفي وكانت سومي صديقتي المقربة

«أوليڨيا ماالذي تنوين فعله؟»

«لن ارح من هنا إلا وهو جثة، سأنتحر إن رحلت وانفاسه مازالت على وجه الارض»

«أرجوكي أول...»

أقفلت الخط، إستغليت ذهاب الحارس للحمام وتسللت لذاخل القصر

توجهت لمكتبه أسمع خطواته الغير متوازنة أكيد أنه ثمل!

إلتف بإنقباض من وجود شخص في مكتبه وما أن لمحني اتسعت عيونه بذهول واكاد أجزم ان تأتير الكحول قد هرب من دمائه

كنت قد جلست بكل اريحية وأنا اضع ساقاً فوق الاخرى على المكتب

«لماذا تحب الاحتفال وحدك؟»

ارتعبت اوصاله حينما رأى السلاح في يدي أحركه بكل حرية بين اصابعي خرجت نبرته بإرتجاف

«أوليڨيا

إبسمت بسخرية على منضره

«لماذا تبدو متفاجاً»

حاول ان بقترب مني بحذر

«أوليڨيا عزيزتي كيف ذخلت هنا؟ كيف وصلت..»

نتر جملته فور ان صوبت المسدس في وجهه

«كنت اتأمل هودء اعصابك بعدما تنجز اعمالك الاجرامية، وانا اتسائل كيف لي عم مثلك»

Chegaste ao fim dos capítulos publicados.

⏰ Última atualização: Apr 21 ⏰

Adiciona esta história à tua Biblioteca para receberes notificações de novos capítulos!

BACK FOR REVENGEOnde as histórias ganham vida. Descobre agora