الميلياردير البارد والاوسم والاغنى الذي يقع في حب فتاة عادية ليتحول هذا الحب لسعادة ابدية وتتحول تلك المشاعر الخطيرة الى حماية وانتقام، من نفس الشخص الذي دمر حياة حبه الوحيد كيف ستكون العواقب حين يتم الكشف عن اعمق سر لتلك الليلة
استيقظت ع سرير فارغ ولا اثر لجيني رفعت جسدي قليلا لالقاء نظرة ع الحمام وكان بابه مفتوح وهو فارغ لابد انها استيقظت اخدت هاتفي من جانبي وكانت الساعة السادسة والنصف صباحا، لاتاوه بكسل انا متعبة بالفعل لكنني قررت ان اكون نشطة لا كسولة مشيت للحمام عارية وكان قضيبي شامخا ككل صباح استيقظ به هكذا، وكانني لم اشبع كل رغباتي الليلة الماضية كانت مثالية ولن تنسى لان جنسنا لم يكن شهوة او كزوج وزوجة لابل ابعد من ذلك كانت جيني تمنحني نفسها بكل حب عكس مراتنا السابقات كانت تمنحني جسدها لانه واجب يجب تنفيذه
كنت ايضا امارس الحب لا الجنس كنت مراعية واتحكم في رغبتي عكس السابق ولكنني عضضت رقبتها لكبح رغبتي ولا اؤذيها لقد كانت ليلة لا تنسى حقا صنعنا ذكريات جميلة ولن تنسى وساعتز بها لاخر نفس في حياتي كما ساعتز بزوجتي جيني الى الابد وساحاول نطق كلمات ترغب في سماعها لن اخذلها بعد الان ساجعلها تسامحني ع فعلتي وتملكي الغبي، ساضع حدا للجميع اي من يريد اذيتها او تفريقنا لن يغفر له من طرفي
انتهيت من الاستحمام وغيرت ثيابي الى ملابس غ رسمية لا اريد العمل كثيرا اليوم ساوصل جيني للجامعة اولا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
توجهت للاسفل واسمع جلبة قادمة من المطبخ لابتسم لابد انها تطهو لنا فطورا جيدا واصلت النزول وتوجهت مباشرة للمطبخ كانت ترتدي قميصي البولو الابيض وهي تتمايل وتدندن اغنية ما لم استطع مقاومتها ابدا لذا احتضنتها من الخلف لتقهقه وهي تتكىء ع كتفي وتمنحني نظرة ع رقبتها وكنت متعطشة لها مجددا لاقبلها بقوة هناك آه، اممممممقالت
صباحالخيرحبيبيقلت ويدي تقع ع خصرها وهي تتكىء علي لاضغط عليها بقوة اكبر افتقدتكقلت ثم شعرت بوجنتاي حمراء اللون لان ما فكرت فيه قلته ، التفتت جيني بسرعة حتى لا تفوت رؤيتي هكذا وهي تضحك بصوت عالي كان صوت ضحكاتها مسكنا حقا، راقبتها باعجاب كبير ولم ازيح عيوني عنها لتتوقف اخيرا عن الضحك وهي تحاوط رقبتي بذراعيها
