كان للحب حدود و كنت أنا من تجاوز الحدود ..
هل يمكن للكلمات وصف مدى تهورها أو مدى جنونها..
كارلن فالكوني تقودك إلى الجنون بمجرد الوقوف معها فماذا لو لعبة معها لعبة هي الفائزه بها دائما .
حياتها مليئه بالمشاكل وهي عاشقه للمشاكل فماذا لو أكتشفت أسرار ل...
Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.
. . .
هل لأنني لا أستطيع أن أشعر بما يشعر الآخرين هذا يجعلني شخص غير مرغوب به .
هل إلى هذه الدرجه يظنون أنك لن تنجو بمفردك أنما بمساعدة شخص دائما كان يتكل على الآخرين والآن يظن نفسه أن فعل شيء يفتخر به ، أذ كنت تريد أن تساعدني لماذا تذكرني دائما أنك ساعدتني وكأن تقول لو لم أكن معك لم كنت ما عليه اليوم ..
مرهق وكأني عِشت ألف عام بألف شخص بألف ألم .
_____________
POV: ZOOEY
لا أعلم ما الذي حدث لي حين قالت لي أحدى السجينات أن أوليفيا وبرفقتها كارلن أسفل القبو توقف قلبي للحظات ولم أعد أتنفس جيدًا لكن ومع ذلك ألتفت بسرعه أركض بكل قوة لدي .. أسأل نفسي لماذا أنا أركض الأن لماذا ؟
لم أكن أشعر بنفسي الجميع ينظر إلي بصدمه ولا أزال أركض أتجاهل هذه النظرات فقط بتُّ عاجزه عن وصف هذا الشعور الذي راوديني الان ، شعور الفقدان مرةً آخرى لا أريد أن أفقد أي شخص ، أنا أعلم الان أذ تأخرت فقط لحظات سوف تكون قد ماتت الان أنا أعرفُ أوليفيا أكثر من نفسي سوف تقتلها لا محال لكن ليس هي ليس الان ..
لا أعلم كم من المدة لا أزال أركض بين الممرات وشعرت كم أن القبو أصبحَ بعيدًا جدا أو أنه يبتعد أكثر ، كانت الشرطه تعرفني جيدًا لم أكن مثل باقي السجينات أنما أنني أستثناء لانني كنت أخت أكبر زعيم مافيا في العالم السفلي ولأن المديرة دائما بصحبتي فهذا جعلهم يهابون مني ويجعلني أمر بدون أن يوقفوني ..
لم أعد أشعر بقدماي بسبب الركض لكن هذا ليس مهم الان لان عقلي ليس معي عقلي يقول لي أنها الان على وشك الموت أو أنها ماتت بالفعل ، ولكن لا زلت أركض بأقوى ما لدي ..
وأخيرا بدأت أرى ذلك الباب الذي يؤدي إلى القبو بدأت وتيرت أنفاسي تختفي من الخوف عليها .. نعم أصبحت أخافُ عليها لا أزال لا أصدق أنها أبنة ويليام ولكن يوجد العديد من أوجه التشابه بينها وبين ويليام لقد لاحظت الكثير حين جلست معها في غرفتها .. تلك البروده التي بأعينها والى جمال أعينها ولونها الذي يطابق لون أعين ويليام ولكن يوجد شيء بها جعلني أتأكد أنها حقًا قد تكون أبنته وهي الشامات التي تملئ رقبتها واحده أسفل ذقنها وواحده بجانب عظمة الترقوة وواحد تبعد القليل أسفل أذنها وهناك العديد قربها ، كانت حقًا تلك الشامات طبق الأصل للتي كانت على رقبة ويليام كنت دائما ما أعشق تلك الشامات التي يملكها وهي الآن تملكها .
