كان للحب حدود و كنت أنا من تجاوز الحدود ..
هل يمكن للكلمات وصف مدى تهورها أو مدى جنونها..
كارلن فالكوني تقودك إلى الجنون بمجرد الوقوف معها فماذا لو لعبة معها لعبة هي الفائزه بها دائما .
حياتها مليئه بالمشاكل وهي عاشقه للمشاكل فماذا لو أكتشفت أسرار ل...
Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
. . .
تبدين سعيدة وأنتي بعيدة عني لذا سوف أجعلكِ بِقربي .
______________
"من أين جلبتي هذه الورقه عزيزتي ؟!" رفعت الورقه إلى ناظري كارلن التي أبتسمت بجانبيه وأردفت بسخريه
"من مؤخرة القرد .. ربما ."
ضحكت بعدم تصديق هل هي تسخر منها الان أم ماذا ؟ تخطت كارلن الشقراء وتوجهت نحو هانا وأردفت بهدوء
"ما رقم الغرفة التي تنام بها زووي ؟" أتسعت أعين هانا وهي توزع نظرها إلى كارلن والى ظهر الشقراء وأردفت بهمس
"هي لا تنام بغرفه مشتركة مثلنا ، أنما تنام بغرفه منفردة ." أومئت لها كارلن وألتفت تنظر إلى ظهر الشقراء تقدمت نحو سريرها ووضعت عليه الكيس الطعام الذي كان معها وجلست قدمًا على قدم على طرف السرير ترجع كلتا يديها إلى الخلف تساعدها على النظر الى الشقراء بسخريه ..
كان الصمت يملئ الغرفة إلى أن صدى صوت ضحكت الشقراء بصوت عالي ، ألتفت نحو الجالس على سريرها والى تلك الابتسامة المختله.. وثواني بعد ضحك بصوت عالي تبدلت ملامحها إلى ملامح مخيفه تسيطر عليها الجدية والبروده
"هل تمزحين معي ؟ " أستقامت كارلن من مكانها تقف أمام الشقراء بثقه وأيديها بجيوبها
"لا أظن أنه الوقت المناسب للمزاح عزيزتي ." قضمت الشقراء طرف شفتيها بغضب
"عاهرة لعينه ." خرجت من ثغر كارلن ضحكه سخرية وأردفت بنبرة تشبه فحيح الافعى
"ما رأيكِ أن تعالجي أنفصامكِ بعيدًا عني ممم ."
سكنت ملامح الشقراء لثواني تنظر إلى أعين كارلن وكان هذا ما يسمى بهدوء ما قبل العاصفه ، رفعت الشقراء قبضتها إلى الأعلى توجهها نحو وجهه كارلن ، لقد كانت سريعة بما فيها الكفاية لِتتفادى ضربت الشقراء نظرت الشقراء إلى كارلن التي تفادت ضربتها لكم كارلن لم تجعلها تتفوه بأي كلمه أخرى بسبب تلك اللكمة التي أدارت رأس الشقراء إلى الخلف من قوتها ، صرخت هانا بفزع
