لكمته على معدته بقوة " ماذا تبحث أيها الأحمق " صحت بغضب
ليقول ببرود يجلس على السرير" اعلم لماذا اتيتي لن اشعر بالندم مهما حاولتي "

" اصبحت غيرتك لا تتطاق ، لماذا فعلت هكذا في المسكين " قلت بغضب ليستقيم ينظر بعيون مظلمة يسأل بصوت عالي" وماذا تريدين أن افعل اصفق لكما لهذا المنظر الرائع "

" لقد قلت لك أنني وقعت وتأذت قدمي بقوة لذا هو حملني لم يقصد شيء"
" لماذا لم تتصلي بي كنت سأتي ، وهل نسيتي أنني استطيع أن اقرأ افكار اللعناء امثاله " قال اخر كلامه تسود عيناه

" نعم قمت بكسر يداه لأنه حملني ولكن لماذا قمت بفتح رأسه وقد اكد الطبيب أن لديه كسر خطير في الجمجمة ايضًا"

" بالنسبة لرأسه اردت دهسي تحت قدمي حتى لا يستطيع أن يفكر بشيء هذا الحقير " قال بغضب

الكلام معه لا يجلب نتيجة لو تحدثت إلى الحائط افضل ابتعدت اريد الخروج من الغرفة ، سرعان ما شعرت به يسحب يدي أرتد للوراء

اجلسني على قدميه ليزفر بضيق " اهدئي ، انت تعلمين أنني احاول التغير من اجلكِ "
" متى حاولت " سألت بعدم تصديق من كذبه المستمر

" ماذا ؟ ألم اجعلك تكملي مشروعك مع ذلك الفتى القصير أنه يجلس معكِ حوالي الساعتان في كل مرة ، هل رأيتني فجرت رأسه ؟ " قال بانفعال
" أنت تجلس معنا حتى ننتهي وهل تظني لا اعلم أنك تقوم بتهديده طوال الوقت "

   أكاديمية ابراكساس| 𝐀𝐛𝐫𝐚𝐱𝐚𝐬 𝐚𝐜𝐚𝐝𝐞𝐦𝐲 Where stories live. Discover now