The seventh part: القَانون للجمِيع عدَاي

497 41 16
                                    

  نقل بصره لحدقتاي ناطق بهدُوء: الم اقل لك لا تجلسي بجانب الذكور!!
  سحبت يدي بهدُوء وقلت له: هذا شيء يخصني وسوف اكرر لا تتدخل فِما  لا يعنيك!

  الفتى لم يخطأ معي وهوا جيد كما انه وسيم،

  ضحك بوجهي واغلق باب القاعة بلقفل و اخد بخطواته يقترب مني الى ان   حاصرني ضد الحائط كانت عيناه حمراء نقل بصره لوجهي نزولا لشفتاي انا من التوتر فقط انزلت رأسي وجسدي اصبح ساخن بسبب التوتر رفع نظري له ممسك بفكي واخد يقترب من وجهي بهدُوء هامس بصوت هادئ صوته

   جعل جسدي يقشعر انفاسي تعالت اقترب من عنقي نافث انفاسه الساخنه عليها قائل: أنتِ تقولين ذاك وسيم!

  لكنه جبان وغير جرئ لا يقدر على تقبيل فتاة او التقرب منه،
أنتِ تحتاجين لشخص يشعرك بلمساته، انفاسه، يشعرك بنشوة، يجعلك تتعرقين بسببه، فقط لا تقعي بحب الجبانين لان مضاجعته وتصرفاته لن تتماشى معك،

  كان يتحدث بصوت هادئ بينما انامله تتسل حول خاصرتي ببرودة،
  ارتعش جسدي بهدُوء، اخد يقترب من شفتاي نافث انفاسه عليها انا   اغمضت عيناي لم استطع تحمل لمساته كانت هادئة ودافئة،

  مسح علىٰ خدي بأبهامهُ مقترب من شفتاي أكثر لكني دفعته وحاولت فتح   الباب ولسوء حضي المفتاح معه، جذبني له من يدي ليدفعني علىٰ الحائط بقوة مازج شفتاه بخاصتي تارة يمتصها وتارة يتركها، لم اعرف ماذا افعل فقط استسلمت لقبلته

JEON: تباً كَيف لَك أن تجعلِيني مهوُوس بأول نظرة اخدت شفتاها امتصهم بشغف الى ان اغمضت عيناها واستسلمت للقبلة انزلت اناملي لفخداها الى ان رفعتهم لي ويدي الاخرة محاوطة بخصرها كان خصرها اشبهه بي النعم كنت امسكه وكأني امسكت العالم بأكمله

  تلك الفتاة كلها مثالية سواء جسدها ام وجهها او شعرها الحريري المنسدل،

  كان لا يسمع شيء سوى صوت قبلاتنا في القاعة وهاهيا واخيرا بادلني حاولت السيطرة على القبلة لكني ادخلت لساني دون سابق انذار،

  اخدت اكتشف حلاوة فمها امتتصت رحيقها الى ان عمقت القبلة انزلت   اناملي الى اسفل خصرها ممر اناملي علىٰ طول جسدها.

Margaret: كان يمتص شفتاي ورحيقي بهدُوء وراحة الى ان حاوط عنقهُ مبادله اياه القبلة اخدت يداه مجراها وتغلب علي وعلي قوتي فصلها بخيط لعاب ولم يسمع سوى صوت انفاسنا تتلاطم بوجهه بعضنا لعق شفتاي وانا بقيت واقفة بمكاني وجهي اصبح ك حبة الفراولة.

  الى ان اتتني لحظة استِعاب وسحبت المفتاح من يداه فاتحة الباب وخرجت راكضة للسيارة فتحتها وجلست بها بهدُوء لا اعلم مابي فقط دقات قلبي ستخرج من مكانها لا اشعر ب نفسي انا فقط اشعر اني دخلت الى عالم اخر شغلت السيارة وانطلقت بهدُوء لم اكن مركزة بلطريق الى ان اتت سيارة امامي وغيرت الاتجاه بسرعة و اوقفت السيارة متنهدة،

اللعنة كيف سمحت له كيف سوف اقابله الان!!!!

  وضعت راسي على مقود السيارة مغمضة عيناي بهدُوء وتعب،
  بعد مرور ربع ساعة تقريبا شغلت السيارة وانطلقت للمنزل،
  وصلت بلسلامة نزلت واغلقت السيارة،

  اتجهت نحو منزلي واخرحت المفتاح لفتح الباب الى ان ناداني احد كان صوته مألوف ايعقل!!!!

  التفت و وجدته هوا سيد جيون القذر،

JEON: مابها الفراولة اراها بعالم اخر حتى المفتاح الذي تفتحي به بابك مفتاح السيارة وليس المنزل
Margaret: نقلت بصري للمفتاح لي اجده مفتاح السيارة لعنت وفتحت المنزل بلمفتاح الصحيح واغلقت بوجهه الباب

  ارتميت علىٰ الاريكة مغمضة عيناي ذهبت بغيبوبة اول ما وضعت رأسي بعد حوالي ساعتان استيقظت بهدُوء ونهضت للاستحمام،

  اخرجت ملابسي واتجهت نحو الحمام نزعت ملابسي وجلست بلماء الدافئ مغمضة عيناي،

  يبدو انني عرفت من الشخص المجهول الان،

  ارخيت جسدي بلماء الدافئ بهدُوء واخدت اتصفح المواقع التواصل   الاجتماعي الى ان اتتني رسالة مكتوب بها: تبدين مثيرة وانتِ بلحوض هل لي بمكان!.

  وسعت عيناي وسحبت روب الحمام مغطية جسدي به،
  واخدت ابحث في الحمام،

   ما هذا ايعقل انهُ واضع كاميرات!!.

  ارسلت له: انت تدرس القانون ي سيد جيون كيف لك ان تراقب فتاة   وتركب كاميرا بكل مكان بمنزلها وتخالف القانون!؟.

                   -  ارسل لي وقال: القانون للجميع" عداي"

  اغلقت الهاتف وتركته سين،

  بحث بلغرفة ولم اجد الكاميرا،
  ليس وكأني اهتم!.

  نزعت ملابسي بقله حيلة وارتديت بجامة نوم مريحة وانسدحت علىٰ للسرير بهدُوء،

اخدت اصبع الي كل انحاء الغرفة بغيض،
__________________________________________________________

طوِلت البارت ذا شوي عشان البارت الي فات جاب تفاعل.
نكمِل البارت الجاي ونشوف سيد جيون وش بيسوي.

BLACK LAW. Where stories live. Discover now