يمكنكِ المحاولة في الهروب، لقد استمتعت دائمًا بصيد فرائسي ~- ميرا
.ليس خطأي انني مهووسه بك، أنتي من أردتي ذالك ولن اتركك أبدا- أليكسا
من المعروف أن ميرا لويس تحصل دائمًا على ما تريده وكل ما تريده هو الفتاة الجديدة لورين فيانور ، لكن لورين اعجبت بالم...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
تصويت ومتابعة✦
. •__________وجهة نظر لورين__________•.
عندما دخلت إلى الداخل، ضعت على الفور. كانت المدارس الثانوية أكبر مما كنت أعتقد. لم يكن لدي أي فكرة عن مكان صفي الأول
لقد شعرت وكأنني قطة صغيرة ضائعة وسط كل هؤلاء الطلاب، الذين كانوا يعرفون بوضوح كل شيء عن هذا المكان.
واصلت النظر إلى اللافتات الموجودة فوقي، على أمل أن ترشدني لكنها لم تكن ذات فائدة كبيرة. وبينما واصلت النظر إليهم، انتهى بي الأمر بالاصطدام بفتاة وأسقطت كتبها.
قلت لها: "يا إلهي، أنا آسفه جدًا" وساعدتها في التقاط كتبها.
"لا بأس. لقد بدوتي ضائعًة تمامًا، هل أنتي جديدة بأي حال من الأحوال؟"، سألتني الفتاة وعضضت شفتي بتوتر.
"هل هذا واضح؟" سألتها وهي ضحكت : "بالنسبة لي، نعم لأنكِ ذكرتيني بنفسي نوعًا ما عندما كنت جديدًة هنا العام الماضي. واو، من الغريب ألا أعتبر الفتاة الجديدة بعد الآن".
ربما كانت منفتحة لمساعدتي لأنها كانت في وضعي منذ وقت ليس ببعيد.
"بالمناسبة، أنا لورين. هل تمانعين أن تريني مكان دروس اللغة الفرنسية؟"، سألتها وابتسمت بحرارة.
: "بالطبع، لدي نفس الفصل. أنا كادي"، وشعرت بالارتياح لوجود شخص ما كان يسير معي.
"لماذا انتقلتي إلى هنا؟"، سألت بينما كنا نسير إلى فصلنا.
"كنت أدرس في المنزل لكن منذ فتره والداي اصرو على مجيئي للمدرسه لتطوير مهاراتي الاجتماعيه". شرحت وأضاءت عينيها.
"يا إلهي، لقد كنت أدرس في المنزل أيضًا قبل أن أصل إلى هنا! لقد عشت في كينيا من قبل، لذا ثقي بي، التعود على عالم المدرسة الثانوية يمكن أن يكون أمرًا مربكًا للغاية"،
