كانت تبدو بغاية الجمال ڪأن اللون كأنه خلق من اجلها

وقفت تنظر الى نفسها و ابتسمت

ثم رن هاتفها كان يونغي ابتسمت و ردت بسرعة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

ثم رن هاتفها كان يونغي ابتسمت و ردت بسرعة

"احدهم اصبح لا يقوى على فراقي"

سمعت ضحكة خفيفة

"صباح الخير عصفورتي"

ضحكت بخفة و هي تضع بعضا من ملمع الشفاه

"صباح الخيرات هل نمت جيدا؟"

همهم لها كان في سيارته التي تم احضارها له اليوم من الحجز.

"انا بسيارتي الان ذاهب للعمل اردت ان اسأل عنك"

تنهدت و هي ترش بعضا من عطرها

"وصلني استدعاء من المحكمة لذا انا ذاهبة"

تنهد يونغي

"لما لا اتركك كل شيء و آتي ڤيرين؟ تعلمين انك اغلى من كل شيء عندي"

ابتسمت ڤيرين

"اعلم حبيبي اعلم لكن لا اريد تعطيلك على عملك ثم سمانثا و ابي قادمان و ربما سيأتي معهم الجميع"

"حسنا ربما لست مهما كي تحتاجيني معك"

استغربت من كلامه

"يونغي ماذا تقول؟ انت أهم من كل شيء عندي لا اريد أن تترك المرضى من فضلك تفهمني و لا تفهمني على نحو خاطئ"

سمعت تنهيدة من ثغره

"لا بأس ڤيرين اذا استطعت ربما آتي كي اراك"

"حسنا أتشوق لرؤيتك اذا لم تستطع قل لي أنا آتي اليك"

همهم لها

"حظا موفقا ڤيرين"

ابتسمت تنظر الى نفسها و نبست بثقة

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Mar 30 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch Where stories live. Discover now