كانت تبدو بغاية الجمال ڪأن اللون كأنه خلق من اجلها
وقفت تنظر الى نفسها و ابتسمت
ثم رن هاتفها كان يونغي ابتسمت و ردت بسرعة
"احدهم اصبح لا يقوى على فراقي"
سمعت ضحكة خفيفة
"صباح الخير عصفورتي"
ضحكت بخفة و هي تضع بعضا من ملمع الشفاه
"صباح الخيرات هل نمت جيدا؟"
همهم لها كان في سيارته التي تم احضارها له اليوم من الحجز.
"انا بسيارتي الان ذاهب للعمل اردت ان اسأل عنك"
تنهدت و هي ترش بعضا من عطرها
"وصلني استدعاء من المحكمة لذا انا ذاهبة"
تنهد يونغي
"لما لا اتركك كل شيء و آتي ڤيرين؟ تعلمين انك اغلى من كل شيء عندي"
ابتسمت ڤيرين
"اعلم حبيبي اعلم لكن لا اريد تعطيلك على عملك ثم سمانثا و ابي قادمان و ربما سيأتي معهم الجميع"
"حسنا ربما لست مهما كي تحتاجيني معك"
استغربت من كلامه
"يونغي ماذا تقول؟ انت أهم من كل شيء عندي لا اريد أن تترك المرضى من فضلك تفهمني و لا تفهمني على نحو خاطئ"
سمعت تنهيدة من ثغره
"لا بأس ڤيرين اذا استطعت ربما آتي كي اراك"
"حسنا أتشوق لرؤيتك اذا لم تستطع قل لي أنا آتي اليك"
همهم لها
"حظا موفقا ڤيرين"
ابتسمت تنظر الى نفسها و نبست بثقة
YOU ARE READING
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch
Humor"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...