perfect for me / مثالي لي [ shigadabi ] [ Tenuya ]

01

Tenko pov :

" الجو بارد حقا !! لا اريد ان اموت هنا ! لماذا بدأت ارى باللون الأسود؟ ا.اوه "

Touya pov :

" كنت امشي في الحديقة التي بجانب منزلي الا ان رأيت شعرا ازرق اللون فاتجهت نحوه بانتباه لأرى انه فتى ! كان يلبس ملابس خفيفة جدا ولا تناسب لهذه الأجواء الباردة فخلعت معطفي والبسته اياه ..............
لن اكذب لقد كان لطيفا لاكنه كان تعب فحملته إلى منزلي لاني قد جأت مشيا الى ان وصلت عند
عتبة الباب وطرقته لتفتح لي امي الباب لتتفاجئ بحملي لهذا الصغير وتقول بلطف :

" اوه من هذا الصغير هل هو حبيبك ؟ "

لأتفاجئ من سؤالها ليحمر وجهي كأنه قطعه طمام لاتجه ركضا لغرفتي بخجل وانا اصرخ " كلاا "

لاكنه لطيف سيجعلني انتصب وانا لا أريد أن اغتصبه ! لحسن الحظ كان لدينا سرير إضافي مع انني
كنت أريده ان ينام معي لانه لطيف حقا وغيرت ملابسه إلى ملابس دافئة اخذتها من اختي مع انها كانت واسعة وأهم شيء انها دافئة وفجأة قد استيقظ من النوم وهو ينظر لي وانا بدون قميص
ل

قد كان وجهه احمر واستوعبت هذا فلبست لي توب وجاكيت جلدي لانه كان أمامي
كان ينظر لي كانه كان يعرفني من قبل فقلت له باستغراب :

" ماذا بك تنظر بي هكذا ايها الفتى ؟"

فألتصق بي وهو يبكي بهستيريه وهو يقول :

" تويا !! تويااا !! "

" من أين تعرف اسمي ايها الفتى !!!... "

" هل نسيتني تويا_كن ! انا تينكو تومورا !!

" ت.تينكو ! اين اختفيت ايها الاحمق !!!"

لقد كان حبيبي المختفي ! لقد اختفى فجأة بيوم ولقد بحثت عنه ! لأيام وشهر وسنوات !

" ايها الأحمق اللطيف أين كنت لقد اشتقت لك أين كنت !! "

" ل . لق . لقد تعرضت للاختطاف والاغتصاب وخسرت عذيرتي ! انا اسف لاني لم اجعلك تاخذها !"

قبلته على فمه لأننا لم نقبل بعضنا منذ زمن وانا حقا اشتقت لقبلاته

" تويا ! "

" نعم صغيري "

" اريدك ! "

كنت أريده أيضا فوافقت وبدأت بتقبيل رقبته لاضع عليها علامات

وعندما انتهيت خلعت له بجامته وكنت اضغط على حلمه صدره بيد بينما اقبل الأخرى  واليد الثانية في تثبيته اما هو فكان يتاؤه بصوت خفيف لكي لا يسمعنا احد واخيرا انتهيت من وضع علامات الملكية على كل جسمه حتى في ساقه لانها كانت صافية دون أي شيء

فجأة لاراه يجلسني على السرير ويضع مؤخرته على قضيبي وهو يهزها ولم يفصل بيننا إلى البوكسر الخاص بي وبه فمسكت خصره وجعلته يجلس على مكان قضيبي ووجهنا كان مقابل لبعضنا البعض وقرب وجهه من وجهي ووضع يده على خدي وبدء يقبلني ولم يعكر هدوء الغرفة إلى صوت قبلاتنا اللزجة

" تويا هل انتصبت بهذه السرعة نحن حقا لم نبدأ !"

لن تنكر هز مؤخرته على قضيبي جعلني انتصب ف سدحته على السرير
واخلع له البوكسر وهو يغطي وجهه بخجل

" ت.تويا ! هل تريد طفلا ؟ "

" بالتأكيد اريد ! وخاصتا اذا كان منك !"

ازال من علي البوكسر لينصدم من حجم قضيبي

" تويا !!! هذا كله سيدخل داخلي !!!!"

نهاية البارت الأول

شرايكم
عجبكم ؟

ولا لا ؟

مارح انزل الجزء الثاني إلى بعد ٢ نجمة و٢تعليق