_ سأحٍتٌلُ ڒٍيَگۆلُآ منْ أجٍلُگ
يَآ آسيَلُ♡
"'تميم'"
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أكتب لي تعليق بالتاريخ
الذي. قرأت به هذا الجزء
❤
Saturday
9~March
A.M.~8
تنهد يونغي و دلك رقبته
بألم
"اللعنة"
شتم يونغي عندما لم
ينجح في معرفة صاحب
الرقم
هو قرر انه سيوكل
هذه المهمة لصديقه
نامجون فهو مختص بهذه
الاشياء
اغلق الحاسوب و استقام
يستعد للذهاب
يجب ان يعود الى ميمي قبل
ان يشعر ان اباه طال غيابه
خرج من المقر كله و توجه
الى سيارته يقودها الى منزل
هوسوك
ترجل من السيارة
و طرق الباب
فتح له هوسوك الباب
بابتسامة
هوسوك:
اذن بابا يوني
هل استطعت معرفة
الفاعل
نبس بينما افسح له مجال
للدخول
دخل يونغي و فتخ ذراعيه
بوسع عندما وجد ميمي
يركض نحوه
فتح ذراعيه بوسع يستقبل
حضن ميمي اللطيف
جيمين:
بابا ميمي يشتاق
قهقه يونغي بسعادة
لكلمات ميمي الثمينة
دخلوا و جلسوا بالصالة
يونغي:
لم استطع تحديد الفاعل
ساطلب مساعدة نامجون
هوسوك:
كم مرة اخبرتكم ان
تتركوا هذا العمل اللعين
سيلحق بكم الاذى
و اللعنة لا تفهون كلامي
انتم بخطر و ستبقون بخطر
اسستم عائلة سيصبح الخطر
اكبر و اللعنة
جيمين:
و اللئنة
نبس بينما يشد
حلق الاذن خاصة والده
تنهد هوسوك شعر
بالندم لانه شتم امام
الاطفال
و تيتي كطفل طبيعي شعر
بالطاقة السلبية تخرج من والده
لتنعكس عليه فورا
تقدم من والده بعبوس
و عانق قدمه و وضع رأسه
على فخده
تاي:
بابا
أنت تقرأ
°𝒔𝒊𝒅𝒆 𝒐𝒇 𝒊𝒏𝒏𝒐𝒄𝒆𝒏𝒄𝒆°
Short Story★ ماذا ان اُجبِر زعيم مافيا على الاعتناء بطفل صغير لم يذق معنى الهناء بحياته ★ هل سيكون سند له و يدعمه او سيراه يتحمل كل شيئ فيقسوا عليه ★ هل تبقى مكان للأنسانية في قلب شخص لم يدق معنى الحنان يوماً؟ . . . . «°𝒔𝒊𝒅𝒆...
