مافيا الأوغاد

✨32✨شخص خطأ

جذبها ثيود من خصرها

  ارى انك قد بدأتي التعلق بأخي لا أريد قتله
عبست نكتة مضحكة بايب
أنطونيو ببرود لن التهمها ثيود
ثيود : بلا ستفعل ولتتحدث معي بإحترام انا اكبر منك
أنطونيو : تشه نرجسي مغرور أكبر مني بثلاثين ثانية
ثيود : تعتبر اكبر منك لقد خرجت من رحم تلك الجميلة قبلك
ضحكت امه بإحترام و هي تضع  يدها ،على كوبها لتتناول الشاي
ثيود : حسنا سنيوريتا قبل يد امه و جبين اخته و ضرب ظهر اخيه مساءا
كل هذا قام به ببرود مهاذا حمية و لطف مع برود و عدم إهتمام
هيا إيميليا أشار لها و هو نسبيا مغمض العينين بسبب بروده
إيميليا بعدما ركبت السيارة و وضعت حزام الامان

وضع يده على المقود يسوق بسرعة معتدلة ساعته الفضية عروقه المكدسة
لم يرتدي بذلة رسمية كالعادة بل هودي رياضي مع شورت و شوز جوردن 4
و سلسلة فضية شعره غير مصفف بل كان curly hair
مثير. قالت تعض شفتيها
ثيود : اذا اكملتي تأملك في مظهري الذي هو بطبع مثير فلتناوليني من تحت كرسيك ذلك الصندوق الاحمر
إيميليا : هئ تشه نرجسي مغرور
إقترب منها واضعا يده الكبيرة على شعرها و شدها إليه لم تبعده و لم يبعتد
بدأت إيميليا بالضحك لتبعد يده على شعرها ليردف بهسيس أنا أتعاطف معك
ههههه إنفجرت ضاحكة
فلتزد السرعة عزيزي
لا تأمريني و لا تلعبي بأعصابي
جذبت من تحتها صندوق كان أحمر على شكل قلب
رفعت بصرها نحوه لتلحظ احمراره الطفيف
ليس متعودا بهذا
و هي تفتح في الصندوق الاحمر إردفت لقد خربت،تصفيفة شعري
و من الذي تريدين منه أن يراك جميلة
فكرت بمضايقته يقولها الرجال لكنها تريد من هذه النزهة ان تكون هادئة إقتربت منه لتهمس في اذنه .
منك أنت ثيوديي
لا ليس الأن العرق يتصبب منه أنزلت انظارها قليلا حول جسمه لتسرع في إكمال فتح العلبة
مكان عليك انزال بصرك مكان عليك
احمرت خجلا
لتكمل فتحه واو قالت بصوت مرتفع
كان هناك دب اسود مع شوكولاطة المفضل لها
و العديد من صورها في سيارة السباق خاصتها
واو
شكراااا
قالت و هي تقبل وجنته
ثيود أنت قوي قال في نفسه

.............

صباح الخير قال و هو ينظر لها
غطت جسمها و بدات بالصراخ و الصراخ
ايها المغتص# ما الذي تفعله بغرفتي .....
مايكل هذا انا مايكل ابو ابنائك قال و هو يضع يده على
بطنها
احمرت خجلا كأنها نست ماذا اقترفت أمس
مايكل : ههههه لن أنسى هذا الموقف
تاليا : توقف
مايكل: ساتوقف و لكن ما هي الهدية قبلته بلطف في خده
مايكل اااه تاليا لماذا لم تتمادي
تاليا : اتمادى ؟؟؟
مايكل : تعالي لأريك
نهضت تجري و هي تلف اغطية الفراش حول نفسها
ما إن وصلت لباب الحمام حتى قالت أنت ايها المغتص#
اذهب بعيدا عني
و اخرجت لسانها
دخلت للحمام راحت اطرافها في ذلك الحمام الساخن 
ما فعلته سابقا حتى. و إن عاد بها الزمن مرارا و تكرار
ستعيد الكرة ما قالته و فعلته لن أندم تحبه تعشقه
و هو ايضا يحافظ عليها كأنها جوهرة باهضة الثمن
يخاف ان يكسرها يوما ما فعل ما امكنه عيشها في نعيمه اراها جانبه اللطيف الذي منذ ان ماتت امه لم يظهره لأحد
و بعد زمن خرجت تلف جسدها بروب الحمام تنظر الى الغرفة الفارغة و النظيفة ..
كانت ثيابها على السرير محضرة كاملة ارتدتهم بهدوء تاركة عقدة الفستان الخلفية ( لا يمكنها اغلاقه + هي مصابة بجروح)
جلست تتأمل نفسها قليلا امام المرأة
جففت شعرها تضع لمساتها عليه تجعده ليبدوا اكثر إثارة طويل مجعد واو
هذا يعطيه شكل يناسب الفستان القصير الذي على ما يبدو قد اختاره هو
شعرت به يقف ورائها إستدارت ببطئ نبتسم كالبلهاء
تبدو مراهقة نظرت لخضرويته بينما هو سبح في بحرها
رفع يديه يضعهما على
بداية ظهرها  بدات يده تنزل و تعاود الصعود ذهبا و أيابا
تعطيها شعورا يبث القشعريرة لكامل جسدها تلك الحركة تفقدها عقلها تهز انفاسها وصلت يده الخيوط الخاصة بالفستان بدا في عندها ببطئ يستمتع بتأوها الخفيف نسبة لديه الباردة ادارها نحوه ناطقا : تبدين فاتنة
_لا أصدق ان السيد الغيور المتملك هو من يحضر لي ثيابا قصيرة و تكشف معالمي بيده
وضع يده على بعض الكدمات و دوائر حمراء و نطق : و هي اللوحة الفنية لماذا كنت اتفنن و اخذت وقتا معها البارح اتعلمين

ضحكت بعفوية تضع يدها على صدره

...