مافيا الأوغاد

✨الفصل السابع ✨ العودة مجددا

    هل أحسست في يوم أنك تعاني من رهاب

  هل أحسست بيوم أنك عندما تتكلم مع شخص تكون

              فرشات في بطنك أو أنك لاتريد إنتهاء                          الحيث  معه أو أنك تعاني     

        من رهاب لكن مع ذللك الشخص

                                                 يختفي ذلك الرهاب

........

أنت واقع  لا محال 

.......................

يقف كلاهما هنلك

ينظرانا لبعضهما

            هو ينظر لبحرها الهادئ

                   أما هي فهي تنظر لخضروتيه كأشجار
                                                                الزيتون

قاطعهما ريان هل ستظلما هكذا إبتعمت تاليا عنه

إصطبخت باللون الأحمر أما مايكل فهو يتوعد داخله أن

يري ذلك الملعون ما معنى أن يقاطعه مع صغيرته

حمحمت الأخرى بحرج،

عندما نظر لملتقيها علم، علم أنها تريد إخبارها بشيئ 

تنهد يريد عناقها يريد أن يخبئها في صدره قلبه يصرخ

بإسمها

أما الأخرى تكاد  تجزم أنها بغاية الخجل الأن لماذا إختار

هذا الوقت لماذا إلاهي؟؟؟؟

هيا نصعد سأوجهكم لمكتب أبي توجهوا لمكتب إلبرت

ليدخل مايكل بعده ريان
نزلت الأخرى تكاد تنفجر من الحرج إتجهت للمسبح

لتبرد أطرافها قلبها لا النار تشتعل في داخلها

تاليا في نفسها *إلاهي ما كان يجب علي إرتداءه

نظرة نحو إيميليا و إيميلي وسيليا و سارة لتراهم يضحكون

تاليا بسخرية ماذا هناك

سيليا:  لا شيئ نحن فقط نتأمل في وجهك المحمر

كالطماطم هل قابلت حبيبك المستقبلي هكذا جديا لماذا

إرتدية الروب الحمام .......

قاطعتها إيمليا تهز رأسها تأيد فكرة سيليا: نعم  نعم

صحيح  فالرجال يحبون النساء المثيرات هههههههه 

هاي هههههه تاليا لقد رآك عندما كنت تعرضين لنا في

البيكيني هههههه يا له من عرض رائع أنا محرجة في

مكانك صديقتي

نظرت تاليا لهم بأعين من لهب هلا صمتم

سارة بدأت بالتصفيق و الضحك:  ههههه كنت تلتفين