بينما كنت أقرأ بعض الروايات الرومنسية و أتناول تلك الحلويات التي قدمتها لي أرنبة ولي العهد قرأت سطرين مألوفين نوعا ما ...
-عزيزي ...أنا بشرية بينما أنت ألف ...و البشر كما تعلم حياتهم قصيرة ....و هم كذلك مخلوقات ضعيفة تموت بسهولة ...لكننا دائما عندما يضن البعض أن النهاية قد حلت ...نجعلها بداية جديدة ..بشتى الطرق ...لذا سأحاول فعل هذا لقصة حبنا مهما كانت الأخطار المحدقة بي ..حسنا ؟
في هذه اللحظة ...ذاب قلبي ... انهما لطيفان ~ ...بينما كنت أصرخ مستمتعا بوقتي دخلت أمي مسرعة الى غرفتي بثياب نومها *ثياب النوم الخاص بهم في هذا العصر كفستان تحضر به الفتيات المناسبات في عصرنا * *هذا جيد *
-مالذي أتى بك الى هنا ماما؟
-سمعت أنك كنت غاضبا حبيب قلبي ..هل أزعجك أحدهم ؟
-لا ..
-و في المرة السابقة التي أتينا بها كنت تبكي كذلك ...رجاءا لا تخف و أطلعني على من يضايقك يا روح أمك ...صغيري لا...
*دخول الدوق مسرعا حاملا معطفا بيده*
-لا تخرجي هكذا مرة أخرى ...أنت زوجتي فقط أنا من يسمح له ...اوه صحيح, صغيري هل أنت بخير ؟ تبدو شاحبا مالخطب ؟ ولي العهد أطلعنا انك كنت مضطربا قليلا ....أكل شيء على ما يرام ؟
*حتى أبي لديه متلازمة دوق الشمال * *هذا لطيف **سحقا لولي العهد **أنا شاكر لقلقهما في أعماقي*
- أنا حقاا بخير ~
بعد ذلك أصروا على المبيت معي ...
~صورة لأبطال القصة التي قرأها نوسين~
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
