An officer in my hands(CHARLOS)

تعاطف

"كارلوس لقد وصل المدعو لاندو"نطق جورج بعد ان دخل غرفة كارلوس "حسناً دعه ياتي الى غرفة الجلوس"نطق كارلوس ليذهب جورج قبل ان يذهب الى غرفة الجلوس و بيده حقيبة سفر..

دخل لاندو و بيده حقيبه سوداء "مرحباً ايها الطويل اتمنى انني لم اتاخر"نطق لاندو "بلى تاخرت"نطق كارلوس ليجلس لاندو بجانبه

"انت خريج تقنية لماذا لم تخدم نفسك؟"سأل لاندو
"احب ان ارى الأشخاص يعملون من اجلي و من اين ستحصل على المال ان لم اطلب منك فعل هذا؟"نطق كارلوس

"على كُلاً"نطق لاندو بينما يفتح قفل الحقيبه"لاندو لايمكنك ان تذهب و تاتي وحدك كما تعلم انت مطلوب من المباحث الفدراليه"نطق كارلوس ليقهقه لاندو

"انت خائف علي و انا اتفهم هذا فانت تحبني"نطق لاندو ليتنهد كارلوس
فتح لاندو الحقيبه و وضعها امام كارلوس

"كل شيء عنه هنا اربع مئة ورقه"نطق لاندو"و المال هنا"تحدث كارلوس مشير الى حقيبة السفر لينهض لاندو "شكراً ايها الزعيم كارلوس "نطق لاندو و سحب الحقيبه خلفه

"الن تتأكد؟"سأل كارلوس "كلا انا اثق بك ايها الغبي"نطق لاندو قبل ان ذهب ليبتسم كارلوس و ياخذ الأوراق التي بداخل الحقيبه و يذهب الى مكتبته..

وضع كارلوس الأوراق على الطاوله ثم خرج من المكتبه بعد ان طرق جورج الباب"كارلوس ماذا بك مالذي حدث لك؟"سأل جورج بجديه

"ماذا تعني انا بخير هل ترى عكس هذا"نطق كارلوس "اجل انت تغيرت كيف تمسك ب ماكس ثم تدعه يذهب بسهوله مالذي تفكر به"نطق جورج

"لا شيء انت تعلم بانه لا يمكنني ان اؤذي ماكس..انا فقط اردت ان اعلم لماذا اصبح حليفاً ل لويس و ما هو السبب وراء موت ابي كما ان موت ابي اتضح انه من مصلحتي لذا لن انتقم"تحدث كارلوس ببرود بينما جورج غاضب

"مالذي تخطط له؟"سأل جورج "لاشيء"نطق كارلوس قبل ان يرن هاتفه"اذهب الى أليكس ولا تشغل تفكيرك بغيره"نطق كارلوس بابتسامه ثم دخل مكتبته قبل ان يجيب على الهاتف

"مرحباً...اجل انا كارلوس...حسناً سأتي"انتهت المكالمه و الابتسامه لاتفاق كارلوس الذي جلس وبدا يقرأ محتوى الأوراق...
...

"اين كنت؟"سأل لوغان ليجلس شارل على مقعده"حدثني عن انتونيو صديقك"نطق شارل مغير الموضوع

"كلا"نطق لوغان "حسناً هل انت بعلاقه و لا تسألني عن هذا لدي فقدانذاكره جزئي؟"سأل شارل "كلا ولاكني معجب بشخص ولاكنه لا يعلم عني"نطق لوغان

"حب من طرف واحد؟"سأل شارل ثم قهقه بخفه ابتسم لوغان "انا اعلم بانك اخذت اوراق من مكتب فرناندو بغيابه و.."وضع شارل يده على فم لوغان ليصمته