مر 5 أيام على أختفاء ليون
الجميع كان قلق بسبب الملك الغاضب والذي عرف بأن أبنائه رالف و ماكس هم من قاموا بأخذ أخيهم.
***
*مضى 3 أيام على تواجدي هنا وأنا على وشك التقيئ لكني سعيد لقد أنقذت ليون...*
قال رالف وهو يبتسم بسعادة. يديه مربوطة بسلاسل وهو جالس على الأرض لقد كان ينزف وملابسه كلها دماء. لقد قام والده بحبسه وتعذيبه بشدة بسبب ما فعل.
***
أثينا: "هينري هل تظن بأن الخطة ستنجح!؟ أنا لا أريد أن يموت رالف!" قالت وهي على وشك البكاء ولكن أخوها أحتضنها وقال: "لا تقلقي سوف ننقذه"
قال وهو يمسد على رأسها بحب.
***
ليون: "لماذا!؟ لماذا!! تفعل بي هذا!؟."
قال ليون بعيون باكية وهو يتكور على نفسه بخوف.
ماكس: "ليون.. لقد أخبرتك من قبل أنا أعشقك أنا مهووس بك! لما لا تفهم هذا!؟."
ليون: "اللعنة عليك وعلى عشقك!"
صرخ ليون قائلاً
ماكس: "هذا يكفي!"
قال بغضب وأمسك شعر ليون بقوة وسحبه ثم أكمل: "سوف تتناول هذا الطعام و إلا.... سوف أجعلك تتناول قضيبي لبقيت اليوم!"
صرخ به وعروق يديه ظاهره بسبب الغضب.
كان ليون يبكي بحرقة وينظر لماكس الغاضب لكنه تناول الطعام لأنه لا يملك خياراً أخر.
***
ليونيل: "سيتم أقتلاع رأس رالف غداً عند الفجر بسبب ما فعل!"
قال بهدوء وبعدها نظر الجميع له بتعجب ولكن من فتح فمه كان هينري.
هينري: "أبي أرجوك لا تفعل! أنا أعرف بأن رالف أخطاء ولكن أرجوك لا تعدمه إذا كنت تريد أنفيه فقط أرجوك لا-!!"
ليونيل: "هينري!! الشيء الذي فعله أخاك كان خاطئ لقد خانني وخان المملكة! وخان ثقتنا به!"
قال ليونيل بغضب وعروق رقبته برزت بسبب الغضب.
كان الجميع ينظر لهما بهدوء حتى وقف هينري وقال: "أنا لا أصدق بأنك ستفعل ذالك أبي."
قال من ثما خرج من الغرفة وقفت أثينا وخرجت ورائه.
***
كان ليون ينظر حوله بخوف ويبكي *علي الخروج من هنا والهرب ولكن كيف ويدي مربوطتان* لمعت فكرة برأس ليون *سوف أخدعه! أجل!! سأجعله يثق بي وبعدها أهرب!!*
قاطعه صوت فتح الباب.
دخل ماكس وهو ينظر لليون الذي نظر له بهدوء..
ماكس: "ما هذا الهدواء؟"
قال ماكس بتعجب.
ليون: "لقد فكرت و...و بما أنك تحبني لهذه الدرجة سأعطيك فرصة..."
قال ليون بأبتسامة مزيفة وعندها شعر بيد ماكس على وجهه وعندها نظر لوجه ماكس كان يبتسم بطريقة مخيفة مهووسة.
ماكس: "ه...هل تعني ما تقوله؟"
توتر ليون وأرتجف قليلاً لكنه أجاب بأبتسامة: "أ..أجل أنا سوف أبادلك الحب.." قال ليون بخوف ولكنه يحاول أخفائه.
رفع ليون يديه وقال: "هل لي أن أحتضنك؟" قال بلطافة وأبتسامة.
***
هينري: "هيا هيا بسرعة!"
همس هانري وهو يخرج من نفق تحت الأرض وكأن كل من ألكسندر و أثينا يساعدون رالف على المشي لقد أستطاعوا تحريره.
نظر ألكسندر ل رالف ثما قال:
"سوف أرسلك لمدينة أخرى لأحد من أصدقائي القداما سيعتني بك لحين موت أبي ثم تعود."
نظر رالف لي ألكسندر بتفاجئ
رالف: "هل تخططون لقتل أبي!؟"
أثينا: "أجل ولكن الشكر ل هينري فهو من يضع الخطط لنا!"
قالت بسعادة.
هينري: "لقد وصلنا."
قال بعدما أصبحوا أمام عربة زرقاء ضخمة مع سائق.
ألكسندر: "هي رالف سوف نفتقدك أحذر سوف نتأكد بأن لا يعرف والدي للغد عن أختفائك." حضن ألكسندر أخاه و أثينا أيضاً وجاء دور هينري أحتضن هينري أخاه
ولكن همس رالف شيء بأذن هينري.
"أنا أثق بك."
قال ومن ثم تحركت العربة.
***
كان ليون ينظر لماكس الذي يدفن رأسه بحضن ليون.
ماكس: "ألمسني أريدك أن أشعر بلمسك لي ليون."
بداء ليون بمداعبة شعر ماكس وتمسيده.
نظر ماكس لليون وعندها قبله برقة ولمس حلمتيه ليتأوه.
ليون: "م-ماكس أرجوك أهه~"
نزل ماكس وقبل معدت ليون وصولاً لقضيبه.
أمسكه بيده وبدء بتمسيده وبعدها وضعه بفمه.
ليون: "أههه!! ت-توقف! م-ماكس!! أههه~ أرجوك~ أههههههههه!!!~ سأتي ماكس!!"
قال ليون وهو يشد شعر ماكس بينما يرتجف بمتعة.
توقف ماكس عندما شعر بليون يبكي.
ماكس: "ليون!؟ ماذا هنا لما تبكي!؟"
قال ماكس بقلقك و صعد لعند وجه ليون.
ليون: "ه-هذا محرج أرجوك لا تضعه بفمك م-مرة أخرى"
قال ليون وهو يرتجف ويبكي.
ماكس: "حسناً سأتوقف اليوم..."
قال من ثما سحب ليون ولف يديه حوله وأستلقى بجانبه ثما غطاه وناما.
شو رأيكم بالفصل؟
هل بتتوقعون أنوا خطت ليون بتنجح؟
كيف هينري رح يقتل والده؟
أراكم بعد 34 تعليق و 48 نجمة
💭⭐️.
أنت تقرأ
أخوتي ال 8 وقعوا بعشقي! 🔞
Fantasyالقصة ياوي! يعني boy × boy هل بحياتكم سمعتم عن أمراء و أخوة بالدم يعشقون أخاهم ذو السابعة عشر و يتمنون أن يمتلكوا جسده و عقله! و لكن ماذا عن الأب!؟ هو واقع بحب أبنه ذو السابعة عشر أيضاً!؟ كيف و لماذا!؟ تابعوا الأحداث لتعرفوا! أتمنى الكل يدعمني و ذي...
