أخوتي ال 8 وقعوا بعشقي! 🔞

🔞أبي(2)🔥

لياس 👆🏻.

يستيقظ بطلنا على صوت بعض الحراس خارج الغرفة. ليون وجد نفسه وحيد بالسرير *على ما يبدو بأن والده قد أستيقظ بالفعل.* فكر ليون ثم جلس على السرير ونظر من النافذة خارجاً لقد كانت تمطر وترعد.
وقف ليون من مكانه و حاول المشي للحمام ولكنه سقط. هو لم يستطع المشي! لم يكن يستطيع تحريك قدميه!. بدأ ليون بلمس قديمه ولكنه لا يشعر بشيء! لقد شعر بالخوف وبدء الصراخ منادياً على والده.

"أبييي!!! أبييي!!!" صرخ ليون وهو على الأرض و على وشك البكاء.
دخل لياس ليرى الأمير بجانب السرير على الأرض فركض إليه و ساعده على الوقوف ولكن ليون بدء بالبكاء. لياس: "يا إلهي! ماذا حصل أيها الأمير لما أنت تبكي!؟" قال لياس وهو ممسك بليون الذي يرجف ويبكي ويشهق.

ليون: "أبييي! أريد أبي!"
قال ليون ببكاء و دفع لياس بعيداً وهو سقط على السرير.

لياس نظر للأمير الصغير وكيف هو يبكي ولكن ما شد أنتباهه هو ملابس الأمير القصيرة واللطيفة و شفاهه الحمراء. أحمر وجه لياس وبسرعة نظر بعيداً..

لياس: "سوف أنادي على الملك..." قال ثم خرج من الغرفة و وجهه أحمر من لطافة الأمير.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الطبيب: "جلالتك يبدو أن الأمير كان يأخذ نوعاً من الأعشاب الضارة! وهذه الأعشاب تصيب بالأعاقى الجسدية إذا ما أستمر الشخص بأستعمالها." قال الطبيب بقلق للملك الذي جالس على الكرسي الأحمر بجانب السرير ينظر إلى أبنه النائم.

ليونيل: "ما هو أسم هذه الأعشاب؟" سأل ليونيل بحدة وأنزعاج.
الطبيب: "سيدي..." تنهد الطبيب المسن من غضب الملك ثما أكمل: "أسمها هانمت. أنها عشبة أتت من روما وهي لا تنموا بهذه الأوقات.. أنا لا أعلم من أين حصل عليها الأمير الصغير ولكن..." توقف الطبيب عندما نظر إلى الأب وهو يقبل أبنه النائم. الطبيب: "..." كان الطبيب مصدوماً الملك يقبل أبنه!؟ هل فقد عقله!؟.
ليونيل: "يا أيها الحراس!!" صرخ الملك ليدخل 4 حراس ووقفوا عند الباب.

ليونيل: "خذوا هذا من هنا و أقتلعوا رأسه." قال الملك وهو ينظر للطبيب بأبتسامة شريرة.
الطبيب: "ماذا!؟ لا أرجوك!! أرحمنيييي!!! للللاااا!!!" بدء صوت ترجي الطبيب يختفي تدرجياً بعد أن أخذوه الحرس. نظر ليونيل لأبنه النائم وعيونه الحمراء من البكاء ثما نزل لعند أذنه وهمس: "لا تخف صغيري أنها تدوم فقط لبضعت أيام هذا يعني بعد أن أضاجعك..." همس ليونيل بأذن ليون النائم ثم وقف وبدء بالضحك بشر.
ليونيل: "أن لم أستطع أن أحصل عليه فسوف أحصل عليك!."
.
.
.
.
.
.
.
(في وقت العشاء)
كان الجميع جالس ولكن مستغربين لأن ليون ليس هنا.
فيونا: "جلالتك؟ أين هو الأمير ليون؟" سألت زوجة الملك التي جالسة على اليسار.
ليونيل: "طفلي مريض اليوم ولهذا سيأكل لوحده." قال ليونيل بعدم أهتمام.
هينري: "أبي هل لي بزيارته؟"
سأل الفتى ذو الشعر الأحمر والعيون العسلية.

ليونيل: "لا." أجاب الأب بجفافة بي عدم النظر لأبنه. الجميع كان مستغرب من تصرفات الملك هذه.
.
.
.
.
.
.
ليونيل: "صغيري هيا كُل. توقف عن كونك حزين لقد أخبرتك بأنك ستمشي مجدداً." قال ليونيل للفتى الذي بجانبه على السرير وأمامه الطعام.

ليون: "أبي..." قال الفتى و الدموع بدأت تنهمر ثم أكمل: "أرجوك لا أريد تناول أي طعام أنا لا أريد!" قال الفتى وهو يدفن وجهه برقبت والده والذي أثاره هذا.
ليونيل: "ششششهههه... لا بأس لا بأس..." همس ليونيل وهو يقبل رأس أبنه بأبتسامة ماكرة.
.
.
.
(في الليل)

كان ليون جالس يقرأ كتاب ووالده دخل على الغرفة.
ليون: "أبي هل يمكنني أن أعود إلى غرفتي؟"
ليونيل: "لا صغيري سوف تبقى هنا لتشفى بعدها يمكنك العودة."
ليون: "ولكن-!"
ليونيل: "فقط اليوم صغيري."
.
.
.

ليون: "أبي؟" قال ليون لوالده الذي مستلقي أمامه على السرير.
ليونيل: "أجل صغيري؟"
ليون: "ل-..." توتر الفتى لسوأل والده
ليون: "لماذا أنت تعاملني بطريقة مختلفة عن أخوتي؟" سأل ليون بوجه متوتر.
ليونيل: "سبق وأخبرتك بأن والدتك كانت أهم شخص بحياتي و أنت أيضاً..." قال الأب و أستمر لعند أبنه.
.
.
.
.
(بعد مرور ساعتين)
نام ليون ولاكن والده ما زال مستيقظاً وينظر لوجه أبنه الملاك كما هو يسميه.
.
.
(في غرفت رالف)
رالف: "علينا فعل شيء! أبي سوف يأخذ عذريته غذاً!!" قال رالف وهو يمشي يميناً ويساراً بينما الأخرين ينظرون له.
فيونا: "نحن لا نستطيع فعل أي شيء رالف والدك مجنون بحب ذالك الفتى." قالت فيونا بحزن بينما ألكسندر و ليان نظروا إليه.
ليان: "حسناً لنكون صريحين نحن جميعنا نحب ليون.. إذاً لماذا لا نجعل أبي يدربه من أجلنا وعندما أبي يموت سنستطيع مضاجعته."
قال ليان وهو ينظر لأخوته.
ألكسندر: "أنا موافق..."
رالف: "..." رالف كان مصدوم من كلام أخيه ولكن لم يملك أي فرصة. "أنا أيضاً موافق..".

.
.
.
.
.
.
.

(أتمنى عجبكم البارت وشكراً لدعمكم.)

(شنو بتتوقعوا يصير بالبارت الخامس؟)