كيف أحببتها

ليلة مثيرة 🔞

بعد مرور شهر....

كان كوك على سريره يشاهد فيلم كان منتصف الليل لكن غداً لايوجد مدرسة لهذا كوك سيبقى مستيقظ و يشاهد أفلام

بدء كوك يغفو ببطئ و لسوء الحظ قد نام

ظهرت ليسا وهي تنظر له و تبتسم

ليسا : صغيري يبدو متعب

إبتسمت و عدلت وضعيته و أطفأت الأنوار

جلست ليسا لساعات شاردة بكوك لكنها لم تحتمل

ليسا بداخلها : لم أعد أحتمل مر شهر و أنا أراقبه جسده دائماً يثيرني إنها فرصتي

نهضت ليسا و ابعدت الغطاء و فرقعت بأصابعها ليصبح كوك عارياً فجأة و لايستره أي شيئ و ليسا كذلك

نظرت ليسا لجسده بشهوة و جلست على قضيبه و وضعت الغطاء فوقه

شعر كوك بها و حاول فتح عينيه لكنه لم يستطيع

كوك بتعب : ليسا

ليسا : أجل صغيري

كوك : ماذا تفعلين

ليسا : لاتقلق سيعجبك هذا

صمت كوك بخوف ليشعر بسائل ساخن ينزل على قضيبه وهو نشوة ليسا

بدأت ليسا تقوم بحركات دائرية بمؤخرتها على قضيب كوك

تأوه كوك بتخدر و متعة

شعرت ليسا بأن كوك يريد التحرك قليلا لهذا فكت قوتها عنه

رفع كوك يديه ليضعها على أفخاذ ليسا ثم شعر بأن ليسا قامت بربط عينيه لكي لايرى شيئ

ليسا : هل يعجبك هذا

أومئ كوك بأجل دون وعي وهو يتعرق و يشعر بمهبل ليسا الساخن يداعب قضيبه

إقتربت ليسا من كوك لتقبل عنقه و تطبع علاماتها على جسده و كوك شعر بصدرها الكبير قليلاً

بعد دقائق إرتفعت ليسا و نزلت ببطئ و هي تدخل قضيب كوك بمهبلها

تأوه كوك بقوة و ليسا أيضاً

ليسا : إنه صغير لكنه مريح

كوك بصراخ : فتحتك ضيقة قضيبي ااه

ليسا : ستتوسع عن طريق قضيبك صغيري فقط أطربني بتأوهاتك

(لاتستطيع والدة كوك سماع أي شيئ لإن ليسا وضعت جدار خفي على غرفة كوك تمنع خروج الأصوات)

بدأ كوك يتأوه بقوة و تخدر شديد وهو يشعر بقضيبه يذوب بسبب سخونة مهبل ليسا

بدأت ليسا تقفز على قضيب كوك و تأوهاتهم ملئت الغرفة