part 10

322 30 48
                                    


بعد مرور أسبوعين

Flash back

بعد تلك الليلة تغير الأشقر كليا ، عندما
كان مستلقي على السرير بين احضان بوقوم
اتصل عليه موتشي فرد عليه الأشقر

تاي: مرحبا موتشي كيف حالك أنت بخير
هل يتعبك يوني الصغير
جيمين: أنا بخير حبيبي لكن هل أنت بخير
لما غادرت الحفل مع بوقوم هل حدث شيء
تاي بضعف: شعرت بالتعب لذا غادرت الحفل
جيمين بتوتر: هل بسبب جونغكوك
تاي: لا أريد سماع اسمه جيميني
جيمين بتوتر: لقد سألت يوني عن الفتاة التي
كانت مع جونغكوك و لكن ما قاله لي صدمني
تاي: لا بأس موتشي اخبرني
جيمين بتوتر: إنها حبيبته منذ ان كان في الثانوية
و الان هو يريد ان....
تاي: ان ماذا موتشي
جيمين بتوتر: سيتزوجها
تاي بصدمة: ماذااااا
بوقوم بقلق: تاي أميري حبيبي انهض تااااي
جيمين بقلق: تاي اين أنت أجبني ماذا حدث تاي
بوقوم ماذا حدث له هل هو بخير
بوقوم: لا تقلق فقط اغمي عليه من الصدمة
سيكون بخير أنا معه فقط إعتني بنفسك صغيري
جيمين ببكاء: أنا آسف حقا ارجوك اتصل بي لاحقا
حتى اطمأن عليه
بوقوم: سافعل صغيري وداعا

اغلق بوقوم الاتصال ثم حمل الأشقر و ركض إلى سيارته وضعه في الامام ثم صعد بجانبه و انطلق بسرعة إلى المستشفى بعد ان نزل يحمله و يصرخ
بالطبيب حتى يرى ما به ، فجاء الطبيب و اخده على سرير متحرك إلى احد الغرف بينما بوقوم بقي جالس خارج الغرفة ينتظر بقلق ، و بعد ربع ساعة خرج الطبيب فسأله بوقوم بقلق

بوقوم: هل هو بخير
الطبيب: ارتفع ضغط دمه لذا اغمى عليه ،
يجب أن لا يتعرض إلى اي صدمة او يغضب
إعتني به جيدا فقلبه ضعيف جدا
بوقوم: حسنا شكرا لك

End flash back

خلال هذه الاسبوعين كان الأشقر كلما إلتقى
بالغرابي يتجاهله و يلتصق ببوقوم كثيرا حتى أنه أصبح ينام عند بوقوم فقط ، أما الغرابي فقد طلب يد روزي و لكنه لم يعلن خطوبتهم فقد تركها سرا بين العائلات الاربعة فقط

~~~~~~~~~~

في قصر كيم حيث الليلة كان يوجد
عشاء لإجتماع الاصدقاء الاربعة مع عائلاتهم
السيد و السيدة بارك ، السيد و السيدة مين ، السيد و السيدة جيون ، السيد و السيدة كيم ، و
السيد بارك بوقوم

الساعة الثامنة مساء

في غرفة الأشقر كان يجهز نفسه
و قد إرتدى ملابس مثيرة قصيرة جدا
ثم رش الكثير من عطره الجذاب و نزل إلى الأسفل
عندما سمع ان الضيوف قد وصلو و ارتمى بحضن
بوقوم بسعادة حيث حاوط خصر بوقوم برجله
و عنقه بيديه و الذي بادله بسرعة يحاوط ظهره
بذراعيه فقال الأشقر بسعادة و كله كان
تحت انظار الغرابي 

The general and the blonde Where stories live. Discover now