نعم نعم أنهما يعاملنك أفضل من والداكِ الوغد
لكن ليس أن أحبهما صحيح؟
فأبي كان ذالك و في نهايه القصه خذلكِ صحيح؟
وكيف أحب ، رجلان عصابةً يعملا مع الوغد ذاته!
حتى أوصل للوغد يجب علي القتل بتدريج حتى أصل له!
ولمّ يتبقى سوى القليل ، كل ما تبقى قتلِ الاثنان و وغدان اخراً
تتحدث لنفسها عن تعلقها بهم ، وهي خائفة لأن تلك لم تكن من ضمن خطتها!!!
"ماهاذا بحق اللعنه"
سقطت منهاره
"كيف سأقتلهم"
"كيف أحببتهم "
"و مالسبب"
"و لماذا!"
"حتى أصبح لا أحب يجب علي قتلُ من أحب"
أقنعت نفسها بتلك الكلمات الدموية
فـ عادتاً الإنسان يهدء نفسه ببعض الكلمات و الأشياء و الذكريات الجميلة، أما عن بطلتنا تهدء نفسها بالدماء و القتل!
وهنا يبدء الشك
و تكتشف حقائقها
تلك الليلة كشفت جميع الليالي القديمة
وكشفت المستقبل.
خرّجا تلك الليله لمطعمً ما
بدأ بتعارف و الإستمتاع
كشف أمرها مرة أخرى تتمتم تلكَ الأغنيه
"تحبين الأغنيه كالقاتلة"
أردف جونغكوك بأعين الشك
"وسيد جيون ماللذي يجعلك تشك بأنها فتاة ؟"
اجاب تايهونغ
"هاذا واضح من أثار البصمات"
و أكمل جونغكوك قائلاً
"الصوت و طرق الهرب ، أنها بالفعل قاتلة محترفه ولابد أنها من قتلت جين، اخي"
"هاه!"
صرخت بصدمة لأنه بالفعل ما قاله حقيقي!
هي من قتلته!!
"أخاكمَ أنتحر لماذا لا يمكنكم تصديق ذالك؟"
"ليس كذالك فأن طريقة سقوطه واضح بأنها دفع"
أكمل إلاخر
"نعم غير ذالك أثار ضرب في انحاء جسدة، و الطريقه اللتي قتل بها نفسه واضح بأن شخص من طلق عليه بسلاحه"
و أردفآ نفس الجمله بالوقت ذاته
"والسلاح اللذي طلق بهِ ليس بسلاحهُ"
أوة أضن جونغكوك لديهِ الحق بشك بي
ما أن انتهاء أمسك جونغكوك يداه أخاه و بدء يسحبه
"مالذي تفعلهُ تايهونغ!!"
"نحن نشك بها هنا !! و أنت تسرد كل ما نعرفه لتهرب!"
"هي هي ياصاح"
"أنت من تشك بها وليس أنا جونغكوك"
"تشك بطفلة؟"
أردف جونغكوك
"تثق بطفله؟"
||هانا||
حقاً إنهم كرجال شرطة
مهما كانا مجرمان لا يمكنهم معرفة أشياء كهذا!
تفكر بقلق لا تعلم حقيقة عملهما
هاقد ذهب كلّ منهما لغرفتُه
خرجت هانا لقتل أخر ضحية ألــ55
لتبدء بعدها عملية قتل جونغكوك ، تايهونغ
و تصل للرجل 57 وهو والداها لقتلهُ
كما قتل برائتها
لتريه وحشيتها
بسببه!
هوَ!
ارتدت زيها الأسود
و ذهبت ، و عند بدء عملية قتلها!
اقتحمت الشرطةُ المكان
لتكشف حقائق غير مرغّب بكشفها
"شرطي تايهونغ استقل مكانك بسرعة!"
الصدمة احتلتهم
شرطي تايهونغ
شرطي جونغكوك
هانا.
هربت راكضةً باقصى سرعتها
ضنت أنّ الهروب هو مهربها الحقيقيّ
ولكنه ما كان ألا كشفها
الهرب ، القتل
القتل إثما يغتفر بقتلكَ
الهرب إثماً يغتفر بدمكَ
ماكان الهرب حلاً هانا
فا ها انتي بدمائك تتجولين
دماء قلبك .
طلبتِ عدم التعلق
فتعلقتِ بشرطين.
||هانا||
اشد انواع الندم بأنكِ تكون قاتلاً
للقاتلين و تقتل بريئاً ، فأنا أعيش بذنب
قتلي لـ شرطي ممثلاً بمجرماً .
قتلت روحاً تصنعت الشر
بينما كانت أنقاهما.
و كنّت سأقتل أبرياء تصنعا الكراهية
كنت أسوء منهما
أنا من خنتهما مرتان
و الثلاثةُ قتلهماَ!
——————
ماعندي شى اقوله
توقعاتكم للقادم؟
ادري الروايه أحداثها سريعه بس كا
مبتدئه.
