"اذا ما هو اسمك انا لم اتعرف علي اسمك حتي الان"

نظر لي خلصه و ارجع نظره مجدداً الي الطريق امامنا و تحدث بهدوء و هو يقود

"اسمي جيون جنغكوك"

الم اقول لكم اني و قعت في الحب ما هذا الاسم جيون جنغكوك انه اسم رائع حقا و يليق به كثيرا اذا هل اسأله عن عمله

" اذا ما هو عملك "

نظر لي ثم تحدث و هو يقول لي بحده و بطريقه مرعبه دبت الرعب في اوصالي

"سوف تعملين حين نصل "

ماذا سوف اعلم انا فقط اردت ان اساله عن عمله هل هو عاطل لكن مستحيل هذا الرجل اظن اني رأيته من قبل لاكن لم اتذكر اين رأيته

"حسناً"

فضلت الصمت الي ان نصل و هو ايضا فضل السكوت لهذا استندت علي زجاج السياره اراقب الطريق لحين ان نصل و بعد نصف ساعه و قفت السياره في مكان يملئه المصورون و الصحافه و انا لا اعرف لما هم هنا انه قال حفله لما هم هنا الان ثم نظرت له لاتحدث لكنه قاطع حديثي و قال لي بنبره يملئها الهدوء و اللطف

"لان سوف ننزل و انت سوف تمسكين بيدي و ندخل الي الداخل ولا تجوبين علي اي سوأل هل كلامي مفهوم يصغيره"

امات براسي كعلامه تدل علي الموافقه فلقد سبقني و نزل هو من السياره و توجه الي الباب من اتجهي و فتحه لي و مد معسمه فامسكت معصمه ثم نزلت من السياره و كان كل الاضواء و الكاميرات علينا اقفل باب السياره و توجه بي الي الداخل لكن ونحن نذهب اوقف صحفي السيد جيون و قال له و هو يلتقط صور لنا

~هل هذه هي زوجتك هل السيد جيون رئيس اكبر شركات كوريا تزوج

هنا علمت اين رائته لقد رايته في التلفاز و هو يقوم بافتتاح فرع لشركته لكن لم ادقق به حينها لزالك لم اتعرف عليه

و نحن الان مزلنا نمشي ولقد تجاهل السيد جيون هذا الصحفي و لقد وصلنا بداخل الحفل انه اكبر حفل راته عيناي علي الاطلاق لكن لما الناس هنا شكلها مخيف و مرعب هكذا لكن قبل ان التفت لسيد جيون قاطعنا هذا الرجل الذي تقدم منا و تحدث للسيد جيون و هو يصوب نظره لي

"اذا اظن ان جنغكوك اصغر واحد بيننا لقد لقي من تاخذ قلبه هنا"

ماهذا الرجل و لماذا يتحدث بتلك الطريقه و ما طريقه هذه النظرات التي يسوبها نحوي هل هذا الرجل متحرش ام ماذا لكن قاطعه سيد جيون و هو يمسك بي من خصري و يجذبني اليه حتي التصقت به و بعدها تحدث له وهو يقول بحده و ملامح تمتلكها البرود 

 𝐻𝑒𝑙𝑓 𝑝𝑎𝑠𝑡 𝑛𝑖𝑛𝑒 Where stories live. Discover now