يرگض گييڤ بحاله مزري بسرعه بعدما ترجل من سيارته جهة قصر سيده بينما قميصه الابيض غرف بالدم
ليبدأ بضرب علي باب القصر بغضب شديد و عينين محمره
گييڤ بغضب : افتحوا هذا الباب ماذا يحدث بالداخل هياااا افتحوا اااه اااهوضع يده بسرعه علي جانبه و نظر ليجد باطن يده غرق بالدم ليبدأ بالسقوط علي ركبتيه بالأرض وهو يضرب بضعف علي الباب
گييڤ بألم: ماذا تفعل ي يا سيدي افتحوا الباب الان ايها العاهره
Flash Back قبل 3 ساعات
الساعه 2:00 ظهرا :گييڤ يجلس ب سرير بالمقر وهو يتلوه من الالم
يضغط على جانب معدته بكلا يدا لاقف النزيفبينما الطبيب يحضر أدواته و الرجال حوله يحاولون مساعدته
اقترب منه ل يراه الجرحو ابعد يدا گييڤ الغرفة بالدم ليضع رأسه للاعلي بينما يمسگ يد أحد أصدقائه الذي يجلس بجانبه
ليبدأ الطبيب بوضع مخدر له عن طريق حقنه ب أوردته
گييڤ بألم: لا اريد مخدر انا لا اريد و اللعنه النومانتهي الطبيب من حقنه بينما اصدقائه يحيطون جسده
الطبيب: منذ متي وهو مصاب بهذي الرصاصة¹ بقلق : منذ ساعات ما قارب 5 ساعات وهو ينزف
² بتوتر : علينا نقله للمستشفى قبل أن يموتبدأ يهطل جسد گييڤ بالعرق وهو يحاول عدم إغلاق عينيه
لكنه استسلم ليضع رأسه ببطئ علي كتف صديقه وهم يتحدثوناحتضنه صديقه و قد لف يدا حول صدره وهو يرفع قميصه
¹ بحزن: گييڤ گييڤ گييڤ؟؟ليجد انفاسه شبه منتظمة ليعلم أنه فقد الوعي من المخدر
بدأ الطبيب ب عمله و قد أخرج الرصاصة أمامهملم يتحمل البعض و قد خرج و البعض يحيطون جسده و يربت فوق ظهره
مدده صديقه و الطبيب عندما اشتد النزيف عليه
و قد تصل الطبيب إبرة وردية ب معصمه لينقل له أحد اكياس الدماء لتعويض ما خسرو قد باشر في تخيط حرجه برفق بينما اصدقائه المقربين الخوف يأكل قلبهم
فعلي الرغم من أنه قوي و بارع ب عمله و يجيد القاتل
لا يزال في النهاية صغيرانتهي الطبيب و لف خصره ب ضمادات بيضاء اللون
و ذهب اجتمع أصدقائه يجلسون حوله بحزنليردف أحدهم وهو يضع يده على معدته گييف
¹: اليس گييڤ من ضحى ب حياته و تلقي الرصاصة بدلا من سيدنا و هو بالمقابل لم ينظر له و اخذ ذلگ الفتي و ذهب
YOU ARE READING
~» مـــلائــكــي🖤|1|💜 احـــبـــگ «~
Random»ضئيل الحجم بـ قلب البراءة تكمل داخله » وجد نفسه بين أشخاص... وحوش » خادم نهاراً يصرخ الماً » مساءاً عاهر يصرخ اسفل من يطلق علي نفسه والده » ينتظر الشخص الوحيد الذي يعلم من هو ، والده الآخر » يستنجد به كل ما تألم... كلما صرخ يستنجد بـ حضنه » ين...