« من يمكنها مناداتي بتلك الطريقة »
فاغرة فمها و بعيون جاحظة تحدق بينما تغرغر باختناق
هذه الحال ..
إنها تغضبني! سطوتها علي .. ولكني ما زلت أريدها أن تعود إلى جانبي ...
« اللعنة! »
عتق ديلاس رقبة الجارية بخشونة ثم دفع المنضدة بجانبه فسقطت و انفجر دوي انكسار زجاجة الشراب و الكؤوس ثم استقام واقفا و خطى مغادرا بغضب
« أنت لا تصدق! »
« سيلكي! »
هتف كيران ثم رد على الصوت في رأسه
« اشتقت لإزعاجك يا رجل »
« لا أصدق أنني تلقيت أمرا منك و من أجل ماذا؟ لإنقاذ هذه؟؟ »
ما مشكلتك مع هذه الفتاة؟
تنهد
« أيا يكن، ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟ »
« لقد أكلت بالفعل سيلكي »
« لكنني أريد قلبك .. يبدو شهيا »
« سيلكي! »
« حسنا »
قال باستسلام
« المكان ضيق هنا الا تخطط لإخراجي؟ »
تذمر الطّيف بانزعاج
« ليس الآن، السيف ليس معي »
مسندا ظهره إلى السرير استمر كيران يطالع ملامحها بإمعان بينما يهذب خصلات شعرها تارة و يتلمس رموشها المتشابكة تارة أخرى،
« أنت .. لم تخاطر من أجل امرأة؟ »
سأل الطيف بهدوء
« لسبب ما .. لدي هذا الشعور الذي يخبرني أنه يجب علي فعل ذلك، كما لو كان ذلك مسألة حياة أو موت »
تنهد سيلكي ثم علق :
« البشر »
« أصمت الآن .. لقد استيقظت »
« ها هي ذي تشرق شمسي »
![](https://img.wattpad.com/cover/232561047-288-k675047.jpg)
आप पढ़ रहे हैं
شمس أوستن
काल्पनिकلَقَد رَاوَدنِي حُلْم ، كَانَ هُنَاك شَخْصٌ بأَحَاسِيسَ مُلبَّدةٍ مُظْلِمَةٍ ، لَمْ أسْتَطِعْ رُؤيَةَ مَلامِح وَجهِه بِوضُوحٍ لكِنَّنيِ أَذكُر أنَّ لدَيهِ عَيْنَينِ زَرْقَاوَيْنِ تُصبِحَانِ أكْثَرَ بَريِقًا مَع كُلِّ خُطوَةٍ يَخطُوهَا نَحْوِي حَامِل...
الفصل السابع و الثلاثون: أحبكِ!
शुरू से प्रारंभ करें: