الفصل السابع و الثلاثون: أحبكِ!

शुरू से प्रारंभ करें:
                                    

« من يمكنها مناداتي بتلك الطريقة »

فاغرة فمها و بعيون جاحظة تحدق بينما تغرغر باختناق

هذه الحال ..

إنها تغضبني! سطوتها علي .. ولكني ما زلت أريدها أن تعود إلى جانبي ...

« اللعنة! »

عتق ديلاس رقبة الجارية بخشونة ثم دفع المنضدة بجانبه فسقطت و انفجر دوي انكسار زجاجة الشراب و الكؤوس ثم استقام واقفا و خطى مغادرا بغضب

 

 

 

« أنت لا تصدق! »

« سيلكي! »

هتف كيران ثم رد على الصوت في رأسه

« اشتقت لإزعاجك يا رجل »

« لا أصدق أنني تلقيت أمرا منك و من أجل ماذا؟ لإنقاذ هذه؟؟ »

ما مشكلتك مع هذه الفتاة؟

تنهد

« أيا يكن، ما الذي سأحصل عليه في المقابل؟ »

« لقد أكلت بالفعل سيلكي »

« لكنني أريد قلبك .. يبدو شهيا »

« سيلكي! »

« حسنا »

قال باستسلام

« المكان ضيق هنا الا تخطط لإخراجي؟ »

تذمر الطّيف بانزعاج

« ليس الآن، السيف ليس معي »

مسندا ظهره إلى السرير استمر كيران يطالع ملامحها بإمعان بينما يهذب خصلات شعرها تارة و يتلمس رموشها المتشابكة تارة أخرى،

 « أنت .. لم تخاطر من أجل امرأة؟ »

سأل الطيف بهدوء

« لسبب ما .. لدي هذا الشعور الذي يخبرني أنه يجب علي فعل ذلك، كما لو كان ذلك مسألة حياة أو موت »

تنهد سيلكي ثم علق :

« البشر »

« أصمت الآن .. لقد استيقظت »

« ها هي ذي تشرق شمسي »

شمس أوستنजहाँ कहानियाँ रहती हैं। अभी खोजें