ترا كل هذا مجرد خيال لا اكثر وانا ما عندي خبره بشيء بس خيال لا اكثر الخيال هذا ما يوصف احد
خيال من العقل الباطني تكفون لا احد يفهم غلط 😭❤️🔥
روايا ما تًوصف احد بس خيال لا اكثر
يعني من خيالي رجع اقول خيال 😭
عقاب بحركة سريعة مسك يد فيصل الي فيها السلاح
صار بينهم السلاح عقاب يحاول ياخذه منه فيصل كان يحاول يضرب بالسلاح نصاب فيصل
عقاب تجمد بمكانه
ضيدان تقلط على فيصل بخوف يشوفه
عقاب كان مصدوم بس يناظره
ضيدان : عقاب أنت روح
عقاب مارد عليه كان يناظر بصدمه
ضيدان : جالس اتكلم معك روح
عقاب : مانه رايح لمكان أنا ذبحته
ضيدان تقلط عليه بحنيه مسكه من وجهه : عقاب خلك رجال لا تخاف مافيه شيء روح معليك أنا ادبر أموري أنت روح
عقاب : مستحيل
ضيدان : عشاني عقاب يالله روح طلع من باب القصر ركبه سيارته غصب عنه
رجع كان الأمن القصر كله موجود
أبو نايف نزل من سمع صوت الاسلاح : وش فيكم
ضيدان تقلط على فيصل
أبو نايف بصدمه : ذبحت ولدي يا بن زاهد
ضيدان : مارد عليه
ابو نايف : بعده بغضب تلقط على فيصل : فيصل ولدي إلا ادفعك ثمن غالي ولد زاهد
شالوه الأمن بسياره
أبو نايف : والله إلا ادفعكم الثمن غالي لو صاب ولدي شيء
ضيدان : ما تكلم ضل بمكانه
طلع ابو نايف بسيارته معه ام نايف الي كانت منهاره
وصل ماجد
ماجد : وش سويت يا ضيدان
ضيدان : ما سويت إلا الي لزوم يصير
ماجد: ادعي أنه ما يصيبه شيء
ضيدان ما رد عليه : خلنا نمشي يالله
طلعو بالسياره ضيدان و ماجد
عند غزلان سكرت أذانها كانت تبكي بشكل هستيري
لأن شافت لمن انصاب فيصل
غزلان : متتت متت لا لا
دخلو الخدم و لميس ما كانت تعرف شيء يحاولن يهدونها
عند ترف بالديره
نامت وهي جالسه على الارض تنتظر ضيدان
صحت رقبتها كانت تألمها
ترف : هذا وينه ليه للحين ما رجع
دخلت الحمام انتم الكراما
ناظرت نفسها بالمرايا تذكر كلام أسيل أخت عهد
أسيل : سلام عليكم
ترف : وعليكم السلام
أسيل: زوجت ضيدان صح
ترف تنهدت بغضب : أي
أسيل: أبيك بموضوع
ترف : خير
أسيل : هنا
ترف : طيب تعالي
طلعو لقسم رجال
ترف : خير وش تبين
أسيل :أنا أخت عهد والله إني مستحي منك ومن ضيدان على عمايل عهد والله ما درت إلا أمس إنها جايه لك يوم عرسك اعتذر ادري اعتذاري مارح يقدم ولا ياخر بس اقل شيء نعترف بغلطنا
ترف ناظرتها بغضب
أسيل :أنا اعرف عهد واعرف طبعها إذا رادت شيء تسويه لا تصدقين كلامها هي صدق بالماضي كانت مخطوبه منه بس فصخت الخطبه من يومها ضيدان نساها ولا عاد يتواصل معها حتى قبل عرسكم رسلت له رسايل كثيره ولا رد عليها ضيدان نسى عهد
ترف : مين قال بصدق كلامها
أسيل : ادري انك تثقين بضيدان بس الشطيان ما مات مالكم إلا توقفونها عند حدها
ترف : هاي اختك ولا عدوتك
أسيل : اختي بس الي جالس تسويه غلط الي علي احذرك منه
ترف : طيب وش اسوي عشان اوقفها عند حدها
أسيل : مالكم إلا أبوي قولو له
ترف : بس اضن أبوك إذا عرف بهذا شيء يذبحها
أسيل : مارح يذبحها ولا شيء بيرجعها لزوجها هذا الي راح يسويه
ترف : معليه بس احس لك غايه ورا الي بيصير ولا انك مجنونه احد يعلم على اخته
أسيل : شوفي قبل لا تتزوج عهد ترجيتها كثير عشان تغير رأيها لان كان ضيدان يحبها بجنون حاولت كثير لكن مارضت والحين توها ترجع بعد ما ضيدان نساها بدأ يكون عائله والله هذي غايتي أني ما خرب علاقتك أنتي و ضيدان ترا ضيدان واضح أنه حبك عهد ماضي بحياة ضيدان وأنتي المستقبل ولا تسمعين لكلام عهد الله يسعدكم ويوفقكم يالله أنا بروح الي علي قلته
ترف رجعت لواقعها
ترف حطت يدها على قلبها الي يدق بسرعة :ضيدان يحبني ما ضنتي حتى أنا ما حبه اكرهه ما يمدي يحبني من يوم تزوجنا ما عشنا يوم من دون مشاكل غمضت عيونه تبعد كل هالافكار من راسه
ناظرت الأساور ابتسمت
طلعت من غرفتها كانت ناويه تدور على الحلق الي من ضيدان لكن سمعت صوات بكاء
ترف اول ما خطر ببالها ضيدان توجهت للبنات وهي خايفه
عند ريم و ملاك و فاتن
ريم كانت هي تبكي تقول ضيدان لا لا مستحيل
ترف تجمدت بمكانها : ضيدان وش فيه
قربت منها نجلاء بخوف : مافيه شيء
ترف :وش لون مافيه شيء ريم تبكي
نجلاء : مافيه شيء تعوذي من ابليس
ترف : الله يوفقك قولي وش فيه ضيدان
نجلاء بتردد : ضيدان ضرب فيصل بسلاح
ترف نزلن دموعها بصدمه : كذب مو صح
أم مساعد قربت منها
ترف كانت مصدومه : كذب صح خاله
أم ساعد حضنته : ترف حبيبتي تعوذي من ابليس
ترف وقعت بالأرض هي تبكي هي تذكرت كلام فيصل
فيصل : إذا احد غيري خذاك بذبحه ولا خليكم تعيشون متهنين
ترف : لا لا لا كذب
