part 4

18 1 0
                                    

و قبل ان يقوم بشيء وقع و هو فاقد الوعي
علي اكتاف ليلي

ليلي : ادم
ادم هل انت بخير

ليلي : يال حظي السيء لم يجد مكان افضل ليقع فيه

وضعت ليلي يده علي كتفها و يدها علي خصره و حملته لي غرفته

ليلي : يجب ان اقول له ان يفقد بعض الوزن لانه اثقل من الفيل

وضعته ليلي علي السرير بخفه حتي وجدت نفسها تسقط بجانبه بسبب ايد ادم التي تمسك بها

ادم و هو يتمتم : رائحتك شعرك حلوي امي
كم اشتقت لك
سكت قليلا ثم اكمل : . لماذا تركتيني بمفردي ف هذا العالم القذر

ليلي بضحك : حسنا و يتحدث و هو نائم ايضا

حاولت ليلي الابتعاد لاكن كانت ايد ادم كالحاجز

بدا ادم يتمتم مرا اخري : لماذا تبتعدي عني امي و انا قد حاربت لكي اعيش لك

ربطت ليلي علي شعره بحنيه : لاباس انا هنا ادم

ظل ادم علي هذا الوضع و ظلت ليلي تربط علي شعره حتي ينام و تخرج من هذا السجن الذي وضعت نفسها به حتي فتح الباب

ايزابيلا و هي تري ايد ادم علي خصر ليلي : ليلي ماذا تفعلي مع اخي

ليلي بارتباك : لا شئ ساقول لك عندما نكون بمفردنا

ايزابيلا : حسنا

ليلي : ساعديني لانزع يد ادم

زهبت إيزابيلا الي ايد ادم و حاولت فكها حتي وجدته نائم بعمق لاكن يده كالحديد لا تفك حاولت العديد من المرات

ايزابيلا : ماذا سنفعل لا يريد تركك

ليلي : لا اعلم لاكن فلنحاول بطريقه اخري اجلبي بعض المياه

ذهبت ايزابيلا لتجلب المياه و تعود

ليلي : ادم ادم هلا استيقظت

لا يوجد رد من ادم نهائيا . اقتربت ليلي من انفه و تضع اصبعها

ليلي : انت تتنفس ف لماذا لا تفيق

جاءت ايزابيل بالماء و غرقت ايد ادم بالماء حتي لانت يده و نزلت ليلي من جانبه و وقفت تتفقد خصرها الزي به علامات ايد ادم

ليلي : هيا بنا لنعود

عادت ليلي و ايزابيلا الغرفه بعد ان قامت بتغطيته و نزع الحزاء

في الغرفه

ايزابيلا بجديه : ماذا حدث

ليلي : فقت لاذهب لدوره المياه و عندما عدت و كنت علي وشك فتح باب الغرفه حتي وجدت ادم الذي دفعني علي الحائط ثم

ايزابيلا : ثم ماذا

ليلي بخجل : لاشئ

ايزابيلا بتوقع : لا تخبريني انه قبلك

Du hast das Ende der veröffentlichten Teile erreicht.

⏰ Letzte Aktualisierung: Jan 29 ⏰

Füge diese Geschichte zu deiner Bibliothek hinzu, um über neue Kapitel informiert zu werden!

the black rose Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt